محمد أبو رمان
خلال الأعوام الماضية، أشبعتنا النخبة السياسية والاقتصادية نقداً وشكوى من المسؤولين "الدّقرين" الذين يعيقون تمرير المشروعات والاستثمارات، ويمثّلون عائقاً في وجه الإنجاز المطلوب. لنكتشف، لاحقاً، أنّ
وفقاً للخبر المنشور في "الغد" أمس، فإنّ شحنة كبيرة تحتوي على ربع مليون أسطوانة غاز، تمّ استيرادها من الهند لحساب شركة مصفاة البترول لسدّ حاجة السوق المحلّية المنزلية، أثبتت الفحوص المخبرية على عينات
لا نملك إلاّ القلق تجاه قيام بعض الطلاب الساذجين بتقطيع بعض الأشجار في الجامعة الأردنية، التي احتوت على صور وأشكال فنيّة، بدعوى أنّها تماثيل. وهو سلوك يستدعي، بالضرورة، مساءلة الطلاب الذين قاموا به،
لعمرك ما ضاقت بلادٌ بأهلها لكنّ أخلاق الرجال تضيقُ! عمرو بن الأهتم) صاحبنا يملك مقهى معروفاً في أحد أحياء عمان الغربية، ولديه شركات في قطاع العقارات. قال لي: "لولا بعض المتعلّقات التي تمنعني من السفر
بالرغم من أنّ "الراصد الجوي" الأردني المبدع محمد الشاكر، الذي يثق به الشارع، طمأننا بأنّ ما قيل عن منخفض "نتاشا"، في بعض المواقع الإلكترونية، غير صحيح، وأنّ المواطنين سيجدون وقتاً جيداً لإحصاء خسائرهم
منذ بدء انحسار العاصفة الثلجية، ما يزال قطاع واسع من المواطنين يعاني من تداعياتها، وما تزال ردود الفعل الشعبية تتوالى؛ ما بين أغلبية ساخطة غاضبة من المواطنين على ما تعتبره تقصيراً من الحكومة والأجهزة
ربما يتذكر كثير من القراء "العبارة الكوميدية" للفنان يونس شلبي (في مسرحية مدرسة المشاغبين) "وأنا ماشي الصبح بالليل". ويبدو أنّها كانت بمثابة توصيف دقيق مبكّر لحال مئات الآلاف من طلبتنا في المدارس
تبالغ نخبةٌ من السياسيين في مخاوفها وهواجسها من قضية "التوطين السياسي"، كما حدث مؤخّراً في الموقف من الأنباء عن توجه حكومي بمنح أبناء الأردنيات المتزوجات من غير أردنيين حقوقهم المدنية؛ مثل الصحة
لم نستمع إلى تصريحات سياسية، ولم نرَ تحركات من قبل المسؤولين بشأن ما حدث في جامعة البلقاء التطبيقية، أول من أمس؛ وكأنّ استخدام السلاح في الجامعات، والمشاجرات الجماعية، وإصابة الطلاب والطالبات، أصبح
وضعت اللجنة الملكية لإعداد منظومة النزاهة الوطنية، أمس، الوثيقة المقترحة لبناء منظومة للنزاهة الوطنية؛ تشمل الميثاق، والخطة التنفيذية المقترحة لتطبيق التوصيات والاقتراحات الموجودة، عملياً، عبر تعديل