محمد أبو رمان
من الضروري أن تصل لجنة الحريات النيابية إلى نتائج دقيقة ومقنعة فيما يتعلق بصورة أحد المطلوبين من مدينة معان، التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، وتظهر فيها آثار التعذيب والإهانة عليه خلال فترة
ما يزال تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) يفاجئ كثيراً من النخب السياسية والمثقفة العربية، وحتى الرأي العام، منذ ظهوره السريع في المشهد السوري، ودخوله في مواجهة مع أشقاء الدعوة سابقاً
الأزمة في معان لم تنته، كما ظنّ سياسيون ومتابعون؛ هي في مرحلة ركود مؤقّت. لكن الجرح مفتوح، ومع مرور الوقت يتقيّح. وإذا انفجرت الأزمة مرة أخرى، لا قدر الله، فستكون عواقبها سيئة على الجميع؛ فمن الضروري
بخلاف التسريبات والانطباعات السياسية والإعلامية المتداولة، فمن الواضح أنّ المياه لم تعد بعد إلى مجاريها بين الحكومة و"المبادرة" النيابية، بالرغم من أنّ أصحاب "المبادرة" يؤكّدون أنّ الباب ما يزال
لم يصل الموقف الأردني إلى طرد السفير السوري بهجت سليمان، من عمّان، وإبلاغ الحكومة السورية بأنّه "شخص غير مرغوب فيه"، إلاّ بعدما "طفح الكيل" من تصرفاته، وتجاوزه للأعراف الدبلوماسية والسياسية، فضلاً عن
كما كان متوقّعاً، لم يقدّم وزير الخارجية، في مؤتمره الصحفي أمس، أي معلومات مفيدة أو إضافية عن "صفقة" إطلاق سراح سفيرنا في ليبيا، فوّاز العيطان، برغم أنّ العملية تمّت بنجاح، ولم يبق ما يخشاه الأردن على
أخبار عجلون، لغاية مساء أمس، عن أحداث الشغب والمواجهات والاحتجاجات، مقلقة وخطرة. لكن كل ما يعرفه المواطنون الأردنيون عن سبب هذه الأحداث هو سطر واحد فقط، يخلو من المنطق، ولا يمكن أن يفسّر لنا ما حدث
أفاق قرّاء "الغد" أمس على قصة مأساوية ومحزنة عن الطفل عبدالله القواسمي (4 أعوام)، والذي قضى بعد أن نزل من باص الروضة. وبحسب رواية والد الطفل، فإنّ الباص لم يضعه كما هو مطلوب أمام باب المنزل، فانتهى به
مرّة أخرى، تشهد مدينة معان تطوّرات مؤسفة، نجم عنها مقتل وإصابة رجال درك، ثم مقتل شاب أثناء تواجده في منطقة مواجهات بين الدرك ومحتجين؛ فإعلان رئيس البلدية الحداد العام لثلاثة أيام، وتعطيل البلدية. أمس،
لا أعرف ماذا يفسّر محامي الدفاع عن وليد الكردي، وهو الوزير الأسبق إبراهيم العموش، منطوق الحكم القضائي، والمتمثّل في أنّ الموافقة على عقود شحن مادتي الفوسفات والسماد وتنفيذها ألحق ضررا بشركة الفوسفات،