محمد أبو رمان
مرّة أخرى يطفو موضوع التلفزيون الحكومي على السطح، ونعود للجدال العقيم في الأسباب التي أودت به إلى الغيبوية عن الوعي والمهمة الحيوية التي يمكن أن يقوم بها. أحداث مباراة الوحدات والفيصلي ذكرتنا
تشير المعلومات بأنّ هنالك دراسة جدّية لدى الحكومة باستعادة خدمة العلم مرّة أخرى بصيغة جديدة، وأنّها الآن في طور دراسة الأبعاد الاقتصادية والفنية المتعلقة بالموضوع. المطالبة بعودة خدمة العلم جاءت في
تناولنا أمس القراءة المباشرة لمباراة الفيصلي والوحدات، وما حدث بعدها من عنف تجاه جمهور الوحدات، وطبيعة المعالجة المطلوبة في هذا الجانب. لكن القراءة الأكثر عمقاً واتساعاً تقتضي مراجعة "الأجواء"
في سياق الإجابة عن السؤال أعلاه قدّم رئيس الوزراء الأسبق معروف البخيت "رؤية نقدية" على درجة من الأهمية للأسباب التي أدّت إلى تدهور الثقة بالإدارة الأردنية والترهل والتشوهات التي أصابت القطاع العام
p dir=rtlلا يمكن التنبؤ بعد إلى أيّ مدى يمكن أن يؤثر اعتقال جوليان أسانج، صاحب موقع ويكيليكس، على تدفق المعلومات والوثائق السريّة الأميركية، بخاصة أنّ ما تم بثه منها هو نسبة بسيطة جداً مما هو متوافر
قبل أسابيع قليلة مررنا بالقرب من سجن سلحوب الذي يقع على أحد المرتفعات الجميلة، وللوهلة الأولى ظننت أنه منتجع سياحي لطبيعة المكان الخلاّبة وتصميمه الملفت (على الأقل من الخارج)، قبل أن يقسم لي صاحبي
بالرغم من أنّ رئيس الوزراء حافظ في استطلاع الرأي أمس (الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية بالجامعة الأردنية على الحكومة الثانية له) على مستوى الثقة الذي حصل عليه الرؤساء السابقون منذ علي أبو الراغب
div id=_mcePasteالحشد السياسي والشعبي الكبير الذي حضر، أول من أمس، الذكرى التاسعة والثلاثين لاستشهاد وصفي التل (التي أقامها المركز الأردني للدراسات والمعلومات، في المركز الثقافي الملكي)، حمل رسائل
تستعد الهيئات القيادية في جماعة الإخوان المسلمين لعقد مؤتمر داخلي مغلق وموسّع لمناقشة القضايا الخلافية الكبرى التي طفت على السطح خلال السنوات الأخيرة، وبصورة خاصة في الفترة التي تلت استقلال حركة حماس
بالرغم من نجاح رئيس الحكومة في الحفاظ على التكتم الشديد على أسماء الطاقم الجديد في إعادة التشكيل، فإنّ عنصر الصدمة والمفاجأة كان محدوداً لدى الرأي العام، ذلك أنّ ثلثي الوزراء تقريباً من الفريق السابق،