عمان نت-هديل البس

تراجع الأوضاع الاقتصادية وقلة الدخل، دفعت العديد من المواطنين، إلى تقليص نفقاتهم على المواد التموينية والغذائية الأساسية، وفي ظل الظروف الصعبة التي يعيشها أهالي قطاع غزة، الذين يعانون من نقص الغذاء

مع إعلان أول أيام شهر رمضان غدا الثلاثاء، من المتوقع أن تشهد الأسواق المحلية حركة نشطة للمواطنين، لشراء المواد الغذائية وتأمين احتياجاتهم الضرورية، كما يحدث في كل عام، وسط توقعات بارتفاع الأسعار في

وسط البلد

قبيل حلول شهر رمضان من كل عام، تتصاعد الدعوات من قبل الجهات الرسمية وخبراء اقتصاديين لإعادة النظر في عادات الناس الاستهلاكية خلال هذا الشهر، نظرا لزيادة بعض الأسر معدل الإنفاق لديها خلال هذه الفترة

في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأكثر من 5 أشهر، ينظم راديو البلد حملة "لسنا أرقام" للتركيز على النساء اللواتي فقدن حياتهن في الحرب الإسرائيلية، للتأكيد على الجانب الإنساني وراء هذه

"هل يفرح من توفى أخاه" في هذه الكلمات يعبر محمد خليل عن رفضه لشراء زينة رمضان هذا العام، مؤكدا أيضا عدم مشاركته في العزائم العائلية ، وبدلا من ذلك، سيقوم بالتبرع بالأموال المخصصة للزينة لدعم أهالي

منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، زادت ظاهرة خطاب الكراهية بشكل ملحوظ عبر شبكات التواصل الاجتماعي، باعتبارها وسيلة لتبادل الآراء ومشاركة الأفكار في العديد من القضايا، وسط تجاوز البعض لحدود حرية

أموال

يجد اللاجئون السوريون أنفسهم في أوضاع اقتصادية صعبة، وفي مواجهة تحديات مالية متزايدة نظرا لتراكم الديون بشكل كبير على الكثير منهم، مما يجعلهم يعانون من ضغوطات مالية. يقول إبراهيم، أحد اللاجئين

رغم مرور ما يزيد عن خمسة أشهر على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، دون وجود مؤشرات على تهدئة الأوضاع أو تحقيق هدنة قريبة، إلا أن المحامية والمحللة السياسية الفلسطينية ديانا بطو، ترى أن هناك مؤشرات تدل

على الرغم من أن تصريحات وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عزمي محافظة عن وجود طلبة في الصف العاشر بمدارس الأردن يفتقرون القدرة على القراءة والكتابة ليست بالجديدة، إلا