
عمان نت-نسيبة المقابلة
لعب التمويل الدولي للمشاريع دوراً اساسياً بدعم الطاقات الشبابية في الأردن، من خلال توفير فرصاً تعليمية وتدريبية ساهمت بتمكين الشباب وتنمية مهاراتهم. ومع توقف هذا التمويل، وجد العديد من الشباب أنفسهم
في إحدى الأيام، كانت نغم، طفلة صغيرة تلعب أمام منزلها، تركض وتضحك بعالم مليء بالبراءة، لكن تلك اللحظة انقلبت فجأة عندما جاءت رصاصة طائشة لتسلبها نظرها، وتحول كل شيء حولي إلى ظلام، ومعه بدأت رحلة جديدة
"وجود فرصة عمل لها مردود مادي جيد وثابت يريح الفرد، أولى من التفكير في الإبداع وتطوير الذات، حاجة الشباب الأساسية اليوم هو تأمين قوت يومنا، فالمستقبل أصبح ترفاً لا يمكن تحمله "، هذا ما قاله محمد طالب،
يُعتبر السلم المجتمعي خط الدفاع الأول ضد التطرف والإرهاب الفكري، حيث يساهم في بناء بيئات تحفز على الحوار وتبادل الأفكار بدلاً بث السموم على السوشيال ميديا وتعميها، ولا بُد من توعية الشباب حول
أثارت الحروب في الإقليم آراء متباينة بين الشباب، حيث يميل البعض إلى رؤية الحلول السلمية والتعاون بين الدول كأولوية، بينما يعتبر آخرون أن النزاعات تعكس قضايا أعمق مثل الهوية الوطنية، والبعض الأخر
سامي، 24 عاماً، تخرج حديثًا من كلية إدارة الأعمال، وكان دوماً يحلم بأن يجد وظيفة تحقق له الاستقرار وطموحاته أيضاً، ولكن بعد مرور عدة أشهر من تقديم طلبات التوظيف ومقابلات العمل، وجد نفسه عاطلًا عن
عمر الدهامشة، 32 عاماً، شاب يحمل طموحات كبيرة بأمل في أن يجد بيئة تدعمه وتفتح له أبواب القيادة، خاصةً في ظل التحديثات السياسية التي تشهدها البلاد؛ عندما انضم إلى حزب إرادة بذل الدهامشة جهودًا ملحوظة
يعتبر الشباب محرك التغيير والابتكار الاساسي في المجتمعات نسبةً للطاقة والأفكار الإبداعية التي يتمتعون بها، فهم يمثلون قوة هائلة في تحقيق التنمية المستدامة، ومن خلال مبادراتهم وقيادتهم في مختلف
يتبوأ الشباب مكانة محورية في حركة التحول الرقمي التي تشهدها مختلف جوانب الحياة، هم من يقودون حملة التغيير الرقمي ويرسمون ملامحه للمجتمعات. لا تقتصر، مساهمة الشباب في التحول الرقمي فقط على استخدام
واجه الشاب هاشم ذو الإعاقة السمعية تحديات اجتماعية منذ طفولته، فقد رفض أن يبرز "كمختلف بين أفراد عائلته" بارتداء السماعات الطبية التي كانت تشكل إحراجاَ له لما واجهه من تنمر من قبل زملائه في الصف،