عمان نت - منيرة الشطي

اقتصرت كثير من بيوت الزرقاء مظاهر عيد الفطر هذا العام على تقديم القهوة السادة للضيوف تضامنا مع الاشقاء في قطاع غزة، والذين يواجهون عدوانا اسرائيليا متواصلا خلف مئات الشهداء والاف الجرحى ودمارا هائلا

تحولت الزرقاء في رمضان الى مدينة لا تنام قبل الفجر، وذلك في ظل الليالي القصيرة التي ما ان ينقضي فيها وقت الإفطار وصلاة التراويح والمسلسل ومباراة كأس العالم، حتى يكونتباشير السحور قد لاحت، ولم يتبق

حزبيون في الأغوار: تخاذل عربي إسلامي رسمي تجاه العدوان الإسرائيلي على غزة

استنكر العديد من الحزبيين والساسيين في الأغوار الوسطى والشمالية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكدين على أن إسرائيل استغلت الضعف العربي الإسلامي بحماية أهالي القطاع. واعتبر عضو جماعة الإخوان

على استحياء، اقرت الفتاة التي كانت تراجع احدى عيادات التغذية في الزرقاء بان وزنها تخطى عتبة التسعين كيلوغراما، عازية ذلك الى وجبات المطاعم، والتي تتناولها بمعدل اربع مرات اسبوعيا. وتعد هذه الفتاة

لا يزال هاجس انجاب الابناء الذكور يؤرق الاسر في الزرقاء، والتي يتبنى كثير منها نظرة تقليدية تعتبر الانثى "عبئا"، والذكر عزوة وحاملا لاسم العائلة وسندا للابوين في كبرهما. وتقول ام بيسان وهي ام لثلاث

"المهارب المائية" مكاره صحية تؤرق أهالي الطوال.. ووعود بإزالتها

وجه عدد من أهالي منطقة الطوال الشمالي في لواء ديرعلا أصابع الاتهام لسلطة وادي الأردن وبلدية ديرعلا الجديدة بالتقصير بتنظيف المهارب المائية، والتي تحيط بالمنطقة وتقسم بعض الأحياء السكنية فيها إلى قسمين

ترسل الحاجة ام ابراهيم احفادها قبيل اذان المغرب الى بيوت الجيران محملين باطباق من وجبة الافطار التي اعدتها للتو، وذلك درجا على عادة "الطعمة" الرمضانية التي ورثتها عن الاباء والاجداد وتكاد تختفي من