عمان نت-فاطمة الزهراء رصرص
منذ بداية جائحة كورونا شهد العالم تحولًا جذريًا في أنماط الحياة اليومية، ما أثر بشكل كبير على سلوكيات التغذية والتركيبات الغذائية للأفراد. مع فرض إجراءات الحجر الصحي والقيود على الحركة، وجد العديد من
لم تكن فكرة بيت القهوة أو مكان الراحة وتبادل الأحاديث واللقاءات فكرةً حديثة العهد، إلا أنها بمرور الزمن أصبحت مكانًا ثالثًا للأشخاص يقصدونه بعيدًا عن منازلهم وأماكن عملهم لتفريغ ضغوط الحياة ومشاركة
في خضم جائحة كورونا، التي غيرت ملامح الحياة اليومية في العالم، وانتشار المطاعيم باختلاف أنواعها داخل المجتمعات أخذت الخلافات المتعلقة بنجاعتها وأمانها تتصدر النقاشات المجتمعية والسياسية مع تزايد
في ظرف استثنائي مرَّ به العالم أجمع، وجدت العائلات نفسها داخل منازلها في إغلاقات أطبقت على متنفسات الحياة خارجها إلا لضرورة قصوى، أشهرٌ من الانقطاع عن أنشطة الحياة المعتادة فرضتها جائحة كورونا وحبس في
مع ظهور نتائج القبول الموحد للجامعات الحكومية، وضعت الفرق التطوعية في الجامعات بإعداد خطط لتعريف الطلبة المستجدين بالتخصصات المقبلين عليها وإرشادهم في خطوات استكمال إجراءات التسجيل وتثبيت مقاعدهم في
"صار الطلب من المطاعم أو الخروج لمطعم جزء من روتيني اليومي، يعني هذا من متطلبات هذه الأيام وما عندي وقت مع دوام الجامعة أفكر بخيارات ثانية"، هكذا استهلت ريما زياد الطالبة الجامعية حديثها حول الإقبال
افتتحت المدارس أبوابها وانطلقت أجواء اليوم الانتخابي أمس مع الساعة السابعة صباحًا، ليبدأ الناخبون في منطقة الأشرفية عن دائرة عمان الثانية الالتحاق بمراكز الاقتراع تباعًا لاختيار مرشحيهم لمجلس البرلمان
بات استخدام كلمة مؤثر في عصر الرقمنة يطلق على كل من اعتلى منصة تواصل اجتماعي وبدأ بتصوير مقاطع ونشر محتويات بصرف النظر عن قابليتها للنشر على وسائل التواصل تبعًا لعادات المجتمع وتقاليده وقيود الأخلاق
لطالما كانت التجربة الكشفية جانبًا مهمًا في صناعة الشخصيات القيادية، وتعزيز روح المسؤولية والتعاون لدى الكشاف، وهذا ما عايشته الكثير من العائلات الأردنية من خلال تجارب أبنائها الكشفية في المدارس،
اختيار الفنون والأشغال اليدوية وصناعة قطع فريدة تحمل في طياتها حكايات أصحابها، أو تعكس معانٍ فنية أو تُصنع خصيصًا لمناسبة سعيدة، هذا ما فضله شباب اختاروا الطريق الفني وتجسيد شغفهم واقعًا، عوضًا عن قلة