عمان نت-رزان المومني

في أحد مصانع الحياكة بمحافظة جرش، كانت لبنى (28 عاماً) تعمل بجد واجتهاد، تتقاضى راتباً شهرياً مقداره 240 ديناراً، غير أن حياتها تغيرت للأسوأ مع تفشي جائحة كورونا. أصيبت لبنى بالفيروس، ما اضطرها للغياب

في مفارقة مؤلمة، تحولت قصة نجاح الدراما الأردنية إلى مأساة حقيقية. فالفنّانون الأردنيون الذين كانوا يعتبرون رموزاً للفن والثقافة في العالم العربي، يعانون اليوم ظروفاً معيشية صعبة. وبالعودة إلى

أعرب معلمون متضررون عن استيائهم الشديد من قرار وزارة التربية مطلع العام الدراسي الحالي على إنهاء عقود (ثمانية آلاف) معلم ومعلمة يعملون على حساب التعليم الإضافي في مدارس اللاجئين السوريين، ما أعادهم

بعد مرور أكثر من ثلاثة أسابيع على بدء العام الدراسي الجديد، تتصاعد شكاوى أولياء الأمور حول جودة التعليم في المدارس الحكومية، ويشتكي بعضهم من ظروف دراسية متردية تؤثر سلباً على أداء أبنائهم. رغم ان

بين فرحة النجاح وحيرة المستقبل، يعيش طلبة الثانوية العامة "التوجيهي" في الأردن حالة من الترقب والقلق، فبعد عام دراسي طويل، يواجهون تحدي اختيار التخصص الجامعي المناسب، وسط ضغوط اجتماعية وأسرية متزايدة

تشهد الانتخابات العشائرية في الأردن، والتي تُعرف أيضاً بـ"صناديق العشائر الداخلية"، استبعاداً ممنهجاً للنساء من حق الترشح والتصويت لاختيار من يمثلهن. وعلى الرغم من بعض المبادرات التي شهدت مشاركة

تخرُج مريم كل يوم من منزلها الكائن في لواء كفرنجة في محافظة عجلون إلى جامعة العلوم والتكنولوجيا بمحافظة إربد الساعة السادسة صباحاً، لتستطيع اللحاق بمحاضرتها التي تبدأ الساعة الثامنة صباحاً، فهي منذ

تعتبر فئة الأشخاص ذوي الإعاقة من الفئات التي بحاجة إلى اهتمام حقيقي في المجتمع ،حيث تبلغ نسبة الأشخاص ذوي الإعاقة في الأردن نحو 11% ، وقد عمل الأردن على التوقيع على العديد من الاتفاقيات الدولية التي