عمان نت - حمزة سعود
قيل بعيد التعديل الوزاري لحكومة سمير الرفاعي أن الأزمات رحلت مع رحيل ما أسموا بوزراء الأزمات، إلا أن المراقبين وكتاب المقالات عادوا بعد أيام قليلة من التعديل ليقولوا أنها حكومة "تأزيم" لا وزراء
حضور الأردن للمفاوضات المباشرة التي ستنطلق في الثاني من شهر أيلول القادم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يشير بحسب مراقبين إلى أن الأردن بات طرفا أساسيا في المفاوضات، ما يعني أنها مفاوضات خماسية أو
قال الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي حمزة منصور لراديو البلد أن مناشدة نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية نايف القاضي ومحاولته إقناع حزب الجبهة بالمشاركة لن يؤثر على قرار المقاطعة. وأضاف منصور أن
فيما إذا صدقت صحة الطعون المقدمة بجداول الناخبين والتي بلغت 420 ألف طعن مقدمة بحق 243 ألف و555 شخص، فإن عودة النواب السابقين عن بعض الدوائر الانتخابية وتحديداً الأولى والثالثة والسادسة في عمان باتت
منذ سلسلة الضرائب التي فرضتها الحكومة في إطار برنامجها الاقتصادي الإصلاحي منتصف شهر حزيران الماضي؛ وتصريحات الوزراء ورئيس الحكومة سمير الرفاعي تأتي متتالية مؤكدة أنه لا ضرائب جديدة ستفرض حتى نهاية
بعد اتخاذ عدة إجراءات حكومية بدأت في عهد حكومة نادر الذهبي لتنظيم أو تقييد عمل المواقع الإلكترونية وتحديداً الإعلامية منها، أعلنت عدد من المواقع الإخبارية في مؤتمر صحافي عن برنامج تصعيدي إثر إقرار
مدونة السلوك الوظيفية التي أطلقتها الحكومة الاسبوع الماضي لم تخرج عن المادة 68 من نظام الخدمة المدنية فيما يتعلق بحظر اشتراك الموظف العام في أي اعتصام أو إضراب تحت طائلة المساءلة القانونية. ولكن ماقد
قال الناطق باسم الانتخابات النيابية المستشار السياسي لرئيس الوزراء سميح المعايطة في حديث لراديو البلد أن الدخول في مفاوضات أو الحديث مع حركة الإخوان المسلمين وذراعها السياسي حزب الجبهة حول المشاركة في
قال محامي المواطن الأردني سامر البرق السيد رائد المحاميد في مقابلة خاصة لراديو البلد أن أجهزة الأمن الأردنية سلمت المواطن البرق إلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي قبل أيام، حيث عبرت الحكومة الأردنية بالبرق
لا يزال الغموض يحيط بقضية المواطن الاردني سامر البرق، ففي الوقت الذي أكد فيه وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الدكتور نبيل الثلاثاء في تصريحات صحفية ان الحكومة سلمته الى السلطة الفلسطينية، عاد