علاء الفزاع

تلخيص باريز وأخواتها

تصيبك ردود فعل الجمهور العربي-وعموم مثقفيه تقريباً- على الجرائم الإرهابية في أوروبا بالإحباط، خصوصاً إذا ما أضفت عليها مواقف العرب المقيمين في أوروبا من هذه الجرائم، ومن مجمل العلاقة مع المجتمعات التي

داعش تهدد مكانة فلسطين في أوروبا

مثير للإعجاب حقيقة أن الشعوب الأوروبية ما تزال قادرة على التعاطي مع القضية الفلسطينية بمعزل تام عن الكوارث السياسية والبشرية التي ترتكب في منطقتنا العربية. هذا الأسبوع بالذات أقرت مفوضية الاتحاد

هكذا تتميز داعش في الإرهاب!

حسناً. ها هو طالب أمريكي يطلق نيران سلاحه الآلي وسط مدرسته فيقتل زملاء له ومدرسين ثم يردي نفسه منتحراً. وهذا جندي يفتح النار على زملائه في قاعدة عسكرية فيقتل العديد منهم، وذاك مجرم آخر يهاجم حافلة

انقسامات تعصف بالاتحاد الأوروبي

يشهد العام الحالي ما يمكن وصفه بأنه أقوى موجة انقسامات تضرب الاتحاد الأوروبي منذ نشأته. انقسامات شملت قضايا اقتصادية مثل دعم اليونان في أزمتها، وأخرى اجتماعية، مثل التعامل مع ملف اللاجئين، وأخرى

فرنسا التي في خاطري!

ولكن ليس في دمي، كما في أغنية السيدة أم كلثوم! وإنما، ربما، من دمي ودم كثير من الشعوب المسحوقة. فرنسا اليوم تبرز واحدةً من أسوأ الدول الاستعمارية- الجديدة، ومن أكثر دول أوروبا عنصريةً واضطهاداً

أوهام وأساطير حول موجة اللجوء إلى أوروبا

لأول مرة، ومنذ زمن بعيد تجد أنصار النظام السوري وأعدائه، بل ومعظم الفاعلين في الرأي العام العربي، متفقين على مسألة واحدة، وهي التشكيك في نوايا أوروبا في مسألة استقبال موجة اللجوء السوري الأخيرة، وينصب