![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
سويون بيننا-عبدالله حريري
رغم الفرص المقدمة للاجئين السوريين في الأردن من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، لإعادة توطينهم في بلد ثالث، إلا أن العديد منهم يرفضون فكرة اللجوء، وذلك استنادا على مرجعية عاداتهم وتقاليدهم، أو تجنبا
لم تعد الضائقة المالية التي يعيشها اللاجئون السوريون في مخيمات اللجوء خفية على أحد ، حيث بات الغالبية منهم يعتمد بشكل رئيسي على بيع المساعدات التي تقدمها المنظمات الدولية لتلبية متطلباتهم الأساسية، في
في الوقت الذي غدا فيه مخيم الزعتري رابع أكبر مدينة في الأردن، والذي بات يعرف بشهرة سوقه التجاري الذي لقب بـ"الشانزيليزيه"، إلا أن المحال التجارية فيه لا تخضع للرقابة الصحية بما فيها من مواد غذائية،
طالت أعباء اللجوء السوري في الأردن شتى مناحي حياتهم اليومية، لتصل إلى الجانب الاجتماعي، حيث أدت الظروف المعيشية الصعبة، والإجراءات الأمنية التي تواجه الأسر السورية، إلى تفكك بعضها، الأمر الذي يهدد
عقدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتعاون مع جمعية الهلال الأردني خلال اليومين الماضيين في العاصمة عمان، ملتقى تحت عنوان "المبادئ الإرشادية للعمل الإنساني" وذلك لتطبيقها وتعزيزها على أرض الميدان،
لا تقف معاناة اللاجئ السوري في مخيم الأزرق على الظروف المعيشية العامة، لتصل إلى تفاصيل حياته اليومية، كدورات المياه المشتركة في المخيم، بما تشهده من استخدام متكرر مع افتقارها لمتطلبات الحفاظ على
لا يزال الآلاف من اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري يتكبدون المعاناة يوميا بسبب وقف العمل بنظام الكفالات، وتعقيد آلية الحصول على الإجازات، وسط تناقل أنباء حول دراسة إعادة الكفالات منذ أشهر. الجريح عمر
بالرغم من الحاجة الماسة للطاقة الكهربائية في مخيم الزعتري، إلا أنها تعد واحدة من أهم الأسباب التي تودي بحياة العشرات من اللاجئين السوريين القاطنين هناك، بسبب سوء استخدامها وعمليات التمديد العشوائي من
من باريس إلى برلين وأمستردام وصولا إلى ستكهولم، مدن أصبحت حلما لوجهة جديدة يسعى اللاجئون السوريون للوصول إليها، نتيجة تردي أوضاعهم في بلدان اللجوء المجاورة لسورية. تختلف آراء اللاجئين السوريين في