سوريون بيننا-سائد حاج علي
يعد مخيم الزعتري الواقع شمال المملكة الأردنية ثاني أكبر مخيم في العالم، ورابع أكبر مدينة في الأردن، حيث يضم 85 ألف لاجئ سوري، بمساحة مترامية الأطراف تقدر بـ 3300 دونم، ومع هذه المساحة يواجه اللاجئون
تُجري وزارة التّربية للمعارضة السّورية في الأردن كل عام دورات تقوية لطلبة شهادة الثانويّة، وذلك وفقاً للمناهج السّورية وتجهيزا لامتحانات الشّهادة الثّانوية لهذا العام، والتي ستقام في الخامس والعشرين
أصدرت وزارة التربية للمعارضة السّورية في السّادس والعشرين من يناير الماضي بياناً لبدء التّسجيل لامتحانات الشّهادة الثّانويّة لعام 2015 في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة وفي بلدان اللجوء، مُتضمنا
اُفتتحَ في الحادي عشر من آذار الجاري في مقرّ الأمُم المتحدة بنيويورك، معرضَ صورٍ قِيلَ أنّها لمعتقلين سوريين قضوا تحت التّعذيب في سجون النّظام السّوري، كان قدر سرّبها أحدُ المنشقينَ عن النّظام بداية
وجّهَ برنامجُ الأغذيةِ العالمي في الأردن، رسائلَ نصّية للاجئين السوريين عبر هواتفهم النقالة، منتصفَ الشهر الجّاري، مُناشداً الذين لا يحتاجونَ المساعداتِ الغذائية المُقدمةِ من البرنامج للتطوعِ وإزالةِ
لطالما كانت مضافاتُ العشائر الأردنيّة في مختلفِ مناطقِ الممّلكة، ملتقىً يشاركُ فيه الأردنيّون بعضهم البعض مناسباتهم الاجتماعيّة، ومكاناً لانبثاق مبادراتهم والتعبيرِ عن مواقفهم وتضامنهم تجاه الآخرين
في ظلِّ ما يعيشهُ سكانُ المخيماتِ من قلةِ إمكانياتٍ ماديةٍ وندرةٍ لفرصِ العملِ، إلا أنّ بعضهم حرِص على المشاركةِ في إغاثةِ آخرين داخل سورية وتقديم المساعدةِ لهم. مبادرةٌ أطلقها ناشطونَ في مخيم الزعتري
في ظلِّ ما يعيشهُ سكانُ المخيماتِ من قلةِ إمكانياتٍ ماديةٍ وندرةٍ لفرصِ العملِ، إلا أنّ بعضهم حرِص على المشاركةِ في إغاثةِ آخرين داخل سورية وتقديم المساعدةِ لهم. مبادرةٌ أطلقها ناشطونَ في مخيم الزعتري
لا تخلو فترة اللعبِ التي يحظى بها أطفالُ اللاجئين السوريين، من مخاوفِهم وصدماتهم، حيث يعبرُ الكثيرونَ منهم عمّا شهدوهُ قبل لجوئهم إلى الأردن، من خلال تجسيدِ أطرافِ الصراعِ داخلَ سورية، وضحاياه،
تعد قضيةُ معرفةِ مصيرِ المعتقلين السوريين، في سجون النظام السوري، من أهم وأكثر القضايا التي تشغل ذويهم من اللاجئين السوريين في الأردن، فالحرية لذويهم من المعتقلين أسمى ما يرجونه، إلا أن حق المطالبة