خالد العياصرة
مسلسل امريكي صورت بعض حلقاته عام 2019 في الأردن بتسهيلات من الهيئة الملكية للأفلام. الهيئة لم تكتشف الأخطاء في التصوير والسيناريو والأفكار إلا بعد عرضها، وكأنها تفتقد لمن يراجع أو يتابع خطى ومراحل
‘‘أنني كنتُ مُحبطاً بسبب كل القوى التي كنت أتعامل معها في الداخل”. قال الملك، وأضاف:”ليس الخارج، إنه الداخل”. كان هذا ما قاله الملك عبد الله الثاني في لقائه مع الصحفي الأمريكي جيفري غولدبيرغ لحساب
مبادرة جميلة تلك التي أطلقت خلال هذا الأسبوع والتي تدور حول وإسقاط أو تأجيل حقوق أصحاب الدين عن الناس، من باب التكافل والتعاضد الاجتماعي. المبادرة #سامح ، بعضها غلف برداء ديني، وبعضها برداء وطني، فيما
عندما تنظر إلى المبنى الضخم الخاص بديوان المحاسبة، تعتقد أن القائمين عليه أصحاب سطوة وقدرة على مراقبة الجميع، فالقانون الذي أوجد دورهم، منحهم الميزة، لكنها قوة افتراضية، لا قيمة لها على أرض الواقع
كلما قرأت حكاية وصفي التل، تتملكني رغبة في البكاء، يا إلهي أهكذا كان رجال الذين خرجوا مع سنابل القمح، لا سواد زوانها، مع إشراقة الشمس لا عتمة ظلمها وظلمتها. أهكذا كان رجالات الشرق بسحره و شهامته
الى مديرية المخابرات، إلى مديرية الأمن العام إلى مديرية المخدرات إلى إدارة السير، في المكان الفلاني ثمة حفل ساهر، في المنطقة الفلانية اجتماع ديني، وفي الثالثة شباب يتعاطون المخدرات. هذه الصيغ الجديدة
رافقني السائق من جرش - بالأجرة - إلى مطار الملكة علياء، كان مسرعاً جداً، بالقرب من جسر نهر الزرقاء أوقفته دورية الشرطة لمخالفته، نظر لي ولم يقل كلمة واحدة، قلت: شغل السيارة وامشي! بالقرب من جامعة
إضراب المعلمين ليس إلا تأسيساً لحالة وعيٍ شعبيٍ حقيقي، لكن الإضراب عملياً بين الشعب والحكومة، وليس محصوراً بالمعلم. اضرابُ المعلمين يختلف جذرياً عما سبق، وهذا يقود للقول: أن الدعم لا يرتبط بعلاوة 50٪،
قبل ان يتم شيطنة ناهض حتر - الله يرحمه - شهدت الأردن صراعاً مريراً بين تيارات عديدة، مدعمة بادوات صحفية اقلاماً وكتاباً " هؤلاء " تحديداً شنوا حملة تصفية ضد الرجل لازاحته من طريقهم فقد كان يحجب