حسين الرواشدة

تيار «زمزم» الوطني .. بداية انشقاق ام محاولة لتصويب المسار؟

حين كتبت قبل نحو اسبوعين عن “الحراك” المحتدم داخل جماعة الاخوان المسلمين، كنت ادرك تماما بان ردود الفعل الغاضبة من الطرفين داخل الحركة لن تتمهل لقراءة مقاصد “التحذير” من انشقاق كبير قد يحدث في اي وقت،

سيناريوهان للخروج من الازمة!

اذا اتفقنا على ان بلدنا في ازمة فان ثمة تصورين - على الاقل - للخروج منها: احدهما الذهاب الى الانتخابات البرلمانية في موعدها المحدد والاخر البحث عن “مخارج” قانونية تسمح لنا بتأجيل الانتخابات لمدة لا

نريد « تيارا» ثالثا بمبادرة توافقية!

يدفع مجتمعنا اليوم ثمن الاستقطاب السياسي الذي أفرزته «النخب»، ومن اسف اننا انقسمنا إلى أبيض وأسود، ولم ننجح في ايجاد «منطقة رمادية» تشكل أرضية لمشتركاتنا الوطنية، وتساعدنا في فتح ابواب «الحوار»

«حالة بلدنا» أهم من الوساطات والتفاصيل

موعد رحيل الحكومة أصبح معروفاً تقريباً، وربما تكون هذه المرة الأولى التي نسمع فيها تصريحات من وزراء حول “استقالة” حكومتهم، وهذا - بالطبع - جزء من “التغييرات” التي طرأت على مشهدنا العام، ويفترض أن

ترتيبات اللحظة الأخيرة : نقطة نظام

يبدو أننا أمام “ترتيبات” اللحظة الأخيرة. ثمة اخبار وتسريبات عن فتح “قناة” للحوار مع الإسلاميين “لإغرائهم” بالدخول من بوابة “الانتخابات” الى مشروع الاصلاح وفقاً لوصفة “التدرج” المطروحة من عام على الاقل

«البرلمان» القادم : تقديرات ونصائح

لا يمكن تصميم «خارطة» البرلمان القادم، فقد انتهى على ما يبدو الزمن الذي كان فيه «المجلس» يُصنع على يد هذا الطرف او ذاك، لكن هذا لا يمنع من التوقعات ولا من «التجهيز» للمرحلة القادمة، واعتقد ان ثمة ما