احمد أبو خليل
تحظى عبارة "تقليص الإنفاق العام" بحضور محبب على المستويين الشعبي والرسمي, ولكن ذلك مشروط بأن تقال على العموم, لأنها ستصبح غير محببة نهائياً وعلى المستويين الشعبي والرسمي أيضاً عندما تتحول إلى أمثلة
العبارة الشهيرة: "وضع إصبعه على الجرح", تقال دوماً على سبيل الإشادة بصاحب الإصبع, وهي مبنية على فرضية تدعي أن وضع الإصبع فوق الجرح فيه مصلحة للمجروح ولجرحه, وهو أمر يحتاج لقدر من إعادة التفكير. إذا
فالفقوس ومنذ زمن طويل تفوق على الخيار في السعر, ولكن المثل الشهير: "الدنيا خيار وفقوس" صيغ في زمن كان فيه الفقوس يُزرع بكميات كبيرة ويكاد يكون بلا سعر, وحتى في حالة بيعه كان يشترى بالشوال, ولا غرابة
بالأمس علق سفيرنا في اندونيسيا محمد داودية على مقالي وصحح لي أحد الأفكار الواردة فيه وذلك على موقع الصحيفة الالكتروني. لا بأس وشكراً على كل حال, لكني أود هنا أن ألفت نظر الحكومة إلى أن ذلك يعني أن
في الحياة الداخلية للدوائر الحكومية شكّلت المواقع الالكترونية على اختلافها بديلاً معقولاً لشتى أشكال "النميمة", وهو ما قاد إلى تطوير للمشهد العام داخل هذه الدوائر, وفي الواقع يمكن ملاحظة أن عيون وآذان
يدرك المعلمون أن تصعيد الوزير السابق معهم عن طريق إقالة بعضهم وتشتيت آخرين إلى مدارس بعيدة كان إجراء يهدف فيما يهدف إلى خلق مطالب جديدة غير مطلب النقابة ينشغل بها المعلمون, وفي هذه الحالة فإنهم إذا
تتزايد الأخبار عن مشروعنا النووي وتغدو أكثر تنوعاً يوماً بعد يوم, ففي البداية كانت الأخبار عن مشروع للطاقة البديلة وغَلَب الطابع الاقتصادي وأحياناً العلمي على محتوى الأخبار, ولكن مع الأيام أصبح هناك