احمد أبو خليل
اقترب موعد استكمال تحرير قطاع المشتقات النفطية وستكون هناك أربع شركات توزع الكاز والبنزين والديزل ويمكنها أن تستورد المشتقات من الخارج أيضاً. هذا يعني أنه قريباً ستكون هناك عدة خيارات أمام الزبون
تقوم حملة وزارة التنمية السياسية الهادفة للتشجيع على المشاركة في الانتخابات في هذه المرحلة على دعوة الناخبين إلى اختيار أفضل الموجود من بين المرشحين, وهي دعوة مستندة إلى تقليد شعبي عميق الجذور يأخذ
متابعة ما يكتبه المرشحون على يافطات الشوارع وإعلانات الصحف من شعارات أمر فيه قدر من الطرافة, ولكنها لا تكمن في محتوى الشعارات التي في أغلبها عادية وذات سقوف متواضعة وكتبت بلغة خجولة, وفي بعض الأحيان
الأيام القليلة المتبقية قبل موعد الترشيح ستكون أياماً للتفاهم بين المرشحين على توزيع الدوائر الفرعية فيما بينهم, يستثنى من ذلك الدوائر ذات المقعد الواحد. في كل منطقة سنشهد نشوء فئة خاصة بكبار المرشحين
بحكم ما تسرب عن تسوية موضوع كازينو البحر الميت, يحتمل أن الطرفين (الحكومة والشركة) توصلا إلى أن الظروف الموضوعية لقيام كازينو في الأردن لم تنضج بعد, ولكنهما أبقيا على باب الأمل مفتوحاً, فقد وافقت
بعد اذن القراء, فهذا المقال مخصص لعلماء ومفكري الدجاج والخراف في الاردن, لكنه يفيد ايضاً اصحاب الخبرة في اكل او اشتهاء أي منهما. فكلاهما, اي الدجاجة والخروف يأكلان العلف, ولكن ارتفاع سعر هذا العلف
(1) من بين أصناف الخضار في البلد, ربما كان الخيار أوفر حظاً من غيره, على الأقل لأن الموقف منه سواء لجهة منع أو استئناف تصديره كان "خَياراً" حكومياً مستقلاً تم اتخاذه بمحض إرادة الحكومة. إن المتتبع