احمد أبو خليل
تزال الحكومات في البلد أمينة بالكامل لأسلوب "الغمغمة" كواحد من أشهر أساليب الحكم والادارة العامة, وذلك على صعيد القضايا الكبرى أو التفصيلية. "الغمغمة" حل وسط لا بديل عنه في النقاط الخلافية, ويمارسه
من جديد التصريحات الحكومية أن قانون الانتخابات لا يحتوي على مفهوم الكوتا النسائية, وان الكلام فقط عن عدد محدد من المقاعد يكون من نصيب النساء . لو يتم تبني هذا التأكيد الحكومي من قبل المرشحين والناخبين
بحسب تصريحات رسمية انتخابية أمس, لا يجوز للمرشح أن يطلع على الدوائر الفرعية التي ترشح بها زملاؤه, وهذا يعني أن المرشح لن يتعرف على منافسيه إلا بعد أن تنتهي فترة الترشيح وتعلن كافة الأسماء . هذا بدوره
قرأت متأخراًً كلاماً لرئيس الوزراء الأسبق عبد الرؤوف الروابدة صرح به للزميلة "الغد" كجزء من ذكرياته, أنه عندما كان وزيراً في حكومة مضر بدران, وعندما كانا يحضران معاً اجتماعات المجلس الوطني الاستشاري
خلال العقدين الماضيين خاض الإسلاميون الكثير من المعارك, ووضعتهم أطراف عديدة خصماً معلناً لها. فالسلطة الرسمية لم تتوقف عن استهدافهم, وليس أدل على ذلك من أن أغلب تغييرات قانون الانتخاب منذ الصوت الواحد
استطاع التلفزيون الأردني مع مرور الزمن أن يبدع مهمة جديدة للمواد الأرشيفية, فهي لم تعد تبث فقط في الأوقات الثانوية أو للترفيه وإنعاش الذكريات. لقد استطاع أن يجعلها مواد صالحة للبث في أوقات الذروة. وقد
خلال الأسابيع الماضية الواقعة بين الاعتصامات الأولى للمعلمين وبين استئنافها مطلع هذا الأسبوع, مورست حملة تكاد تكون منظمة للتثبيط وكسر الإرادة وبث الفرقة وتأليب فريق ضد آخر, وسبقتها حملة تشكيك بالدوافع