هديل البس

أحمد البالغ من العمر 40 عاما، والدا لأربعة أبناء، يقوم في محاولة لتأمين احتياجات عائلته، اللجوء إلى محلات تجارية تقدم تخفيضات كبيرة على منتجات غذائية قريبة من انتهاء صلاحيتها بفترة لا تتجاوز يومين على الأقل، معتبرا أن هذا الاختيار الوحيد الذي يمكنه من شراء مستلزمات أسرته. ويشير أحمد الذي يتقاضى

بعد مرور ما يزيد عن شهرين على انتهاء الهدنة الأولى في قطاع غزة، تتوالى التصريحات حول إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد لتبادل الأسرى وإيقاف القتال في قطاع غزة، نتيجة العدوان الإسرائيلي منذ السابع من شهر تشرين الأول الماضي. ويظهر الحديث عن هدنة جديدة بسبب الضغوط الكبيرة التي تواجهها حكومة الاحتلال نتيجة

تُعدّ رحلة جمانة، البالغة من العمر 12 عاما، التي تعاني من إعاقة حركية، تحديا كبيرا في سعيها للوصول إلى الرعاية الصحية اللازمة، حيث تتطلب جهودا لكي تصل إلى المركز الصحي القريب من منزلها في العاصمة عمان، لممارسة حقها في الرعاية الإنجابية والجنسية. حياة جمانة مليئة بالتحديات الطبية، نتيجة لفتق في

بعد ارتفاع عدد الدول المانحة إلى 15 دولة، جمدت تمويلها لوكالة الغوث لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" من بينهم 6 دول تعد من كبار الدول المانحة، تستمر الجهود في مواجهة هذا التصعيد، بهدف الضغط على المانحين لاستئناف دعمهم لما له من تبعات خطيرة على الوضع الإنساني لسكان قطاع غزة جراء العدوان

بعد مقتل ثلاثة من عناصر الجيش الأميركي في هجوم بطائرة مسيرة على قاعدة على الحدود السورية الأردنية، يستبعد خبراء سياسيون أن هذا الاستهداف قد يؤدي إلى توسيع دائرة الحرب في المنطقة، نظرا لعوامل سياسية تحول دون اتخاذ الولايات المتحدة خيارات عسكرية أو أمنية. وبحسب بيانات وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون

بعد تعليق تمويل 9 دول لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بشكل مؤقت، يتخوف خبراء سياسيون من تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، نظرا لاعتماد سكانه على الدعم الذي تقدمه هذه الوكالة، وامتداد ذلك لبقية المناطق التي تستضيف لاجئين فلسطينيين، بما في ذلك الأردن، مما يفاقم التوترات ويهدد الأمن