هديل البس

مع اقتراب شهر رمضان، يتخوف المستهلكون من احتمالية ارتفاع أسعار السلع، في ظل استمرار التوترات الأمنية في مضيق باب وسط تحذيرات خبراء اقتصاديين، الذين يتوقعون تأثيرات سلبية على الاستقرار الاقتصادي في المنطقة نتيجة لهذه التطورات. هذه التداعيات دفعت الحكومة إلى توجيه الوزارات والجهات المعنية إلى اتخاذ

ما أن يسمع البعض عن أشخاص يقومون بجمع التبرعات لصالح سكان قطاع غزة، حتى يشعروا بالتعاطف، نظرا للظروف الإنسانية الصعبة التي يواجهها القطاع، جراء الحرب الإسرائيلية التي بدأت منذ السابع من شهر تشرين الأول الماضي. إلا أن هذه الظاهرة سرعان ما تحولت إلى استغلال ظروف الحرب بطرق غير إنسانية، حيث يتلقى البعض

بعد مرور مئة يوم على الحرب الاسرائيلية في قطاع غزة دون تحقيق أهداف سياسية وفقا لخبراء سياسيين وعسكريين، مخلفة العديد من الإصابات والشهداء والدمار في القطاع، دون أي قرار يلمح إلى انتهاء هذه الحرب، وسط آمال بالإسراع في إصدار قرار من محكمة العدل الدولية يدين الاحتلال الاسرائيلي على جرائمه، مطالبا بوقف

بالتزامن مع انطلاق جلسة محكمة العدل الدولية للنظر في دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل، يطلق نشطاء دعوة للمشاركة في حملة إلكترونية عالمية عبر جميع وسائل التواصل الاجتماعي، لدعم القضية من خلال نشر كافة أشكال الأدلة التي تثبت تورط الاحتلال في مختلف الجرائم والإبادة الجماعية ضد سكان غزة، وسط ترقب كبير لما

منذ دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، تعقد في محافظة العقبة قمة ثلاثية تضم الملك عبدالله الثاني مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والرئيس الفلسطيني محمود عباس، لمناقشة التطورات العسكرية الخطيرة في غزة. تأتي هذه القمة بحسب البيان الرسمي لبحث العدوان الاسرائيلي على القطاع والمستجدات في الضفة

على الرغم من زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إلى الاحتلال الاسرائيلي للمرة الخامسة منذ بداية الحرب على قطاع غزة، يرى خبراء سياسيون وعسكريون أن هذه الزيارة لا تحمل معنى وتراوح مكانها ولن تحقق النتائج المأمولة، نظرا لعدم توفر الضمانات الضرورية لنجاح أي محاولة لتسوية الصراع الإسرائيلي في