أخبار

على مر التاريخ السياسي الأردني تحرص الحكومات الجديدة على تسويق نفسها باعتبارها ديمقراطية ونموذجا يحتذى بها عكس الحكومات السابقة، لكن المراقب لحركة هذه الحكومات - والتي ترفع دائما شعار الإصلاح- يجدها

رأى بعض الأمناء العامين للأحزاب الأردنية انه من باب أولى تعديل قانون الانتخابات والأحزاب قبل إنشاء ساحة للحرية ويقول أمين عام حزب حشد احمد يوسف ..." القضية ليست بحاجة لخطوة إجرائية لتحديد مكان معين

لا تزال نهى وهي في الثامنة والعشرين من عمرها تبحث عن مخرج للقيود التي تحكم مظهرها الخارجي والذي تلتزم به دون رغبة منها. لهذا، فشخصية نهى لا يمكن استقاؤها من مظهرها. كل ما في الأمر أن ذلك تماش مع

"الروح التي لا تنحرف يتم التعامل معها باحترام وعناية كي لا تتلوث، أما تلك التي تجعل الآخر يلتهب بريقا فيتم عزلها وتجميدها. الروح أمارة بالسوء؛ حقيرة وخبيثة، إنها كلمة للاستهلاك الديني والعلمي، وبدون

"آه آه كم اشتاق له، أتمنى ان أضمه الى صدري ولكن لا استطيع"، بهذه الآهات بدأت زينب شقيقة أمين الصانع؛ القابع في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ خمسة عشرة عاما، حديثها عنه، فلم نكد نذكر اسم أمين حتى بدأت

تداعى العديد من الشخصيات الوطنية والحقوقية الأردنية لشن حملة وطنية توعوية لمناهضة الجدار العازل الذي أنشئ عام 2002 لبيان مخاطرة على الشعب الفلسطيني.وترى هذه الشخصيات ان الجدار يشكل تهديدا للأمن الوطني