أخبار
على مر التاريخ السياسي الأردني تحرص الحكومات الجديدة على تسويق نفسها باعتبارها ديمقراطية ونموذجا يحتذى بها عكس الحكومات السابقة، لكن المراقب لحركة هذه الحكومات - والتي ترفع دائما شعار الإصلاح- يجدها
رأى بعض الأمناء العامين للأحزاب الأردنية انه من باب أولى تعديل قانون الانتخابات والأحزاب قبل إنشاء ساحة للحرية ويقول أمين عام حزب حشد احمد يوسف ..." القضية ليست بحاجة لخطوة إجرائية لتحديد مكان معين
لا تزال نهى وهي في الثامنة والعشرين من عمرها تبحث عن مخرج للقيود التي تحكم مظهرها الخارجي والذي تلتزم به دون رغبة منها. لهذا، فشخصية نهى لا يمكن استقاؤها من مظهرها. كل ما في الأمر أن ذلك تماش مع
أظهرت نتائج دراسة "العنف الأسري في الأردن" التي قام بها المجلس الوطني لشؤون الأسرة أن مفهوم العنف لدى المواطنين يرتبط بالدرجة الأولى بأشكال العنف الجسدي المختلفة كالضرب العادي والضرب المبرح والضرب
"الروح التي لا تنحرف يتم التعامل معها باحترام وعناية كي لا تتلوث، أما تلك التي تجعل الآخر يلتهب بريقا فيتم عزلها وتجميدها. الروح أمارة بالسوء؛ حقيرة وخبيثة، إنها كلمة للاستهلاك الديني والعلمي، وبدون
"آه آه كم اشتاق له، أتمنى ان أضمه الى صدري ولكن لا استطيع"، بهذه الآهات بدأت زينب شقيقة أمين الصانع؛ القابع في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ خمسة عشرة عاما، حديثها عنه، فلم نكد نذكر اسم أمين حتى بدأت
قرر النواب البدء في مناقشة بيان الحكومة الوزاري الأحد المقبل بعد أن استمعوا له في الجلسة التي عُقدت صباح الأربعاء 14- كانون أول برئاسة رئيس مجلس النواب عبد الهادي المجالي وحضور هيئة الوزارة . وكان
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش اليوم أن معلوماتٍ جديدة بشأن جريمة قتل أدت إلى إعدام أحد المشتبه بهم في عام 2000 تقدم سبباً جديداً الاغاء عقوبة الإعدام في الاردن. لقد فشل نظام العدالة الأردني فشلاً
تداعى العديد من الشخصيات الوطنية والحقوقية الأردنية لشن حملة وطنية توعوية لمناهضة الجدار العازل الذي أنشئ عام 2002 لبيان مخاطرة على الشعب الفلسطيني.وترى هذه الشخصيات ان الجدار يشكل تهديدا للأمن الوطني
يتساءل المواطن الأردني هذه الأيام عن أسباب تأخر الشتاء، واستمرار الحالة الجوية المتمثلة بالحرارة المرتفعة والهواء الساخن، وشعور المزارعين بالخوف من استمرار الجو جافاً وغير ممطر، وهو ما استدعى الكثير