
مقالات

في خضم ما نشهد ونقرأ و نتابع في التقارير المحلية والدولية حول مساس للحق في حرية الرأي والتعبير في الأردن وما تبعه من تراجع في تصنيف الأردن في المؤشرات الدولية ذات العلاقة، وهو امر نعمل بكل جد وجهد

أستغرب ممن يستغربون من فيلم الحارة، لمجرد أنهم يعيشون في عالم آخر، العالم النهاري البسيط ويشكلون أغلبية الناس، ومع ذلك، فالفيلم لم يتأسس على فراغ، وإلا فمن أين يخرج فارضو الخاوات، وكيف تفاعلت

من موقع عُمّاد المسيح "المغطس" تعمّد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، أن يبعث رسائله وتحذيراته لقادة أكثر حكومة متطرفة في تاريخ إسرائيل. ومع احتفال العالم بعيد الميلاد المجيد، وحلول رأس السنة

على الرغم من ازدحام اللقاءات والاجتماعات بعد نشر مخرجات تقرير اللجنة الملكية والتي ضمت 92 عضوًا من مختلف الأطياف، والتي خرجت بجملة توصيات ترمي إلى الإسهام في تحفيز ديناميكية العمل العام، وخاصة فيما

في خبر نشرته صحيفة الشرق الاوسط الصادرة في لندن عن اقتحام الوزير المتطرف ايتمار بن غفير المسجد الأقصى نقلا عن مراسلها في تل أبيب ، استخدمت مصطلح عبارة "مجمع الأقصى" في سابقة وصفها البعض بأنها تبني

أُسدِل الستار على العام الماضي 2022، أردنياً، باحتجاجات شديدة وواسعة في عدة محافظات، تخلّلتها أعمال شغب، وأخرى إرهابية على هامش الأحداث (من خلال عناصر راديكالية مرتبطة بالجهادية الأردنية)، على وقع

تحيه عربيه نرفعها إلى صاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في زهرة المدائن، قدس السلام والإيمان والمحبة. لقد أثلجتَ صدر كل مسيحي عربي يحب وطنه ويسعى للعدالة والسلام في بلادنا الحبيبة

ثمّة ارتياح في أوساط النخب السياسية في عمّان لمقابلة الملك عبد الله الثاني أخيرا مع شبكة سي أن أن، ورسائله فيها إلى الحكومة اليمينية المتطرّفة الجديدة في إسرائيل والمجتمع الدولي والولايات المتحدة،

ضجت المواقع الإلكترونية مساء أمس بتصريحات وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة حول مشروع تطوير التوجيهي، والذي قام بعرضه على شاشة التلفزيون الأردني عبر برنامج ستون دقيقة الذي يقدمه الإعلامي

طالب الأردنيون، مرّات، بالتغيير، وأكّدوا، في غير مناسبة، أنهم لا يرغبون بتغيير الوجوه، وإنما بتغيير حقيقي في النهج العام، وإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية شاملة. ولكن يبدو أنهم صاروا، أخيرا، يطالبون