مقالات

الكُتّاب

حماية سمعة المفكرين والعلماء من أهمّ غايات وجود القوانين حماية حقوق الانسان من أي انتهاك أو اعتداء، وأما أساس كلّ تلك الحقوق ومنطلقها فهو "الكرامة"، لذلك نلمس حرص التشريعات على تجريم أي اساءة لكرامات

السمعة هي أصل لا يقدر بثمن، وكثيراً ما يستغرق الأمر سنوات، إن لم يكن عقوداً لبنائها، وثوان معدودة لهدمها، فالأثر السلبي التراكمي الذي يلحق بالمجني عليه لا يمكن إصلاحه أو نسيانه ربما لا في سنوات ولا

دخلت حكومة د. بشر الخصاونة نادي الحكومات الأكثر تعديلا، ففي خلال ثلاث سنوات منذ تشكيلها سنة 2020 تم تعديلها ست مرات ونحن الان بانتظار التعديل السابع الذي لم نعرف لماذا تم تعديل النسخة الأولى حتى نعرف

في حدث مثير وغير مسبوق، جرى، مساء الأربعاء، وفي آخر لحظة، دفع الرسوم وإيداع أسماء كتلة ستشارك في انتخابات بلدية القدس. ومع أهمية هذا الحدث، المسافة إلى غاية صدور نتائج الانتخابات مساء الاثنين 30 الشهر

لسبب ما ترجمت كلمة normalization بلفظ تطبيع مع أنها مشتقة من normal أي عادي. وقد درج الإسرائيليون على استخدام المصطلح والتأكيد عليه لا أقل من تأكيدهم على اتفاقيات السلام مع الدول العربية، التي يخشون

محزنٌ جدّاً ما آلت إليه الأمور في الجدل الجاري حالياً أردنيّاً بين أندية دوري المحترفين واتحاد كرة القدم، إذ التزمت الأندية جميعاً بعدم خوض مبارياتٍ قبل تحويل مبالغ متأخّرة لصالحها من الاتحاد. وهكذا