تقارير وتحقيقات

تغرق بعض شوارع الزرقاء في الظلام ليلا بحجة الترشيد، ولكنها تضاء نهارا، ولايام احيانا، فيما البلدية وشركة الكهرباء غارقتان في حلقة مفرغة من تبادل الاتهامات بالمسؤولية عن هذا الهدر الذي يدفع ثمنه

تهيمن على اجواء الضليل شمال شرق الزرقاء روائح الجيف المتحللة ومياه النضح التي تلقيها بعض المزارع والصهاريج في محيط البلدة تحت جنح الظلام، ما يهدد بكارثة صحية وبيئية. ويعمد بعض اصحاب المزارع الى التخلص

- سنشدد الرقابة الأمنية والصحية في السوق التجاري في رمضان -مشكلة انقطاع المياه عامه بالمملكة ولا يعاني منها في الزرقاء إلا سكان الأحياء العالية اجرى اللقاء: رماز شاتي و فضة العبوشي وامنة نصار واسراء

استغرق الامر سيارة الاسعاف التي كانت تنقل مريضا في حالة طارئة اكثر من عشرين دقيقة لكي تجتاز الازمة المرورية الخانقة التي تسببت بها احدى صالات الافراح القريبة من دوار حي معصوم. كان ذلك الاسبوع الماضي،

الحي التجاري في الزرقاء ليس استثناء، ففيه ايضا تتعرض المراة العاملة للتمييز، وخصوصا لناحية الاجور، والتي تنخفض الى النصف احيانا قياسا بما يتقاضاه الرجل. ولا ترى العاملات في متاجر الحي على تنوعها اي

لم يهنأ سكان قرية ابو الزيغان الواقعة شمال غرب مدينة الزرقاء بباص خط عمومي يخدم قريتهم سوى لشهر واحد فقط، وكان ذلك قبل تسع سنوات. ومنذ ذلك الحين واهالي القرية التي تبعد ستة كيلومترات عن المدينة يخطون

نظـــــــــم المركز العربي للتنمية الديمقراطيه وحقوق الانسان مبادرة بعنوان من اجل كل طفــــل سوري وأردني يتيم ( بسمة الامل ) جاء ذلك من خلال الاحتفال الذي نظمه المركز بالتعاون مع عدد من المتطوعات من

قبيل انطلاق الجرس ايذانا بانتهاء الدوام، يكون الجمع قد اكتمل امام مدرسة البنات: فتية متسربون من المدارس، ومراهقون مستهترون، وشبان متعطلون، وكهول متصابون، واحيانا ينضم الى لجمهرة ذوو اسبقيات تبث

مقاهي الانترنت ملاذهم المفضل، ودعوات لاغلاقها خلال ساعات الدوام يبدأ المشهد بطالب او اثنين يفترشان بقعة ظليلة على احد الارصفة القريبة من المدرسة، ويبدو انهما وصلا متاخرين فآثرا تمضية بقية اليوم في