تقارير وتحقيقات
مكّنت المضادات الحيوية البشرية من دحر امراض طالما فتكت بالملايين كالطاعون والكوليرا وغيرها، لكن ما نشهده حاليا من شيوع اساءة استخدامها، بات يهدد جديا بافقادها فاعليتها، وبما قد يتيح عودة اشد قوة
بصمت، يحتملن مشاق ورديات العمل المسائية التي تسرقهن من حياتهن الاسرية والاجتماعية، ويرتضين وضع انفسهن على خط الاصابة بعدوى شتى صنوف المرض، ويصبرن على نزق، واحيانا اهانات بعض مرافقي مرضاهن واهليهم. تلك
اعرب مستخدمون لحافلات الشركة الجديدة المشغلة لخط الزرقاء- الجامعة الاردنية، عن استيائهم من الاجرة المرتفعة التي تفرضها تلك الحافلات، فضلا عن تحميلها لاعداد زائدة من الركاب وطول المدة التي تستغرقها
نحن مع حل اجتماعي اقتصادي لموضوع البسطات بعيدا عن الحل الامني 80% من الاكشاك منحت لحالات انسانية حرجة الحديث عن استخدام سياراتنا خارج اوقات العمل فيه مبالغة 4500 موظف في البلدية ولن نقطع رزق احد ما
اوقفت شرطة سير الزرقاء مؤخرا حملة مخالفاتها في حق باصات نقل الطلبة الخصوصي، وذلك في ما يمكن وصفه بانه هدنة غير معلنة اثارت ارتياح سائقي تلك الباصات، وايضا توجسهم من ان تكون مؤشرا على "الهدوء الذي يسبق
يتأسى عبدالله الصمادي، احد اقدم صانعي المفاتيح في الزرقاء، على زمن كانت فيه المهنة فنا يتطلب مهارات خاصة لم تكن متاحة سوى لقلة يتوارثونها ابا عن جد، قبل ان تظهر "الماكينات" الحديثة لتجعلها مشاعا
محافظة نظيفة شوارعها وخالية من الحفر والمطبات والازدحامات، واهلها يرفلون في سعة من العيش، فلا فقير بينهم ولا عاطلا عن العمل، واقتصادها منتعش واسواقها تضج بالحياة. تلك بعض امنيات الزرقاويين لمحافظتهم
يعرض والد اصغر اسير اردني لدى اسرائيل اعضاء جسمه للبيع، وذلك كآخر حل اهتدى اليه من اجل تأمين قيمة غرامة مالية فرضها الاحتلال على ابنه، تحت طائل الحكم عليه بالسجن المؤبد في حال التخلف عن الدفع. "بعد
الرشوف، شوربة العدس و"الكرزنش"، بعض اسماء لاطباق تفرض نفسها على موائد الزرقاويين في فصل الشتاء، وتجد مكانة محببة في نفوسهم بفعل امتداداتها التراثية، ناهيك عما تتضمنه من عناصر تمد الجسم بالطاقة وتبعث
كانت "هنا الزرقاء" شاهدة على موقفين يلخصان جزءا يسيرا من المعاناة المزمنة لطلبة الجامعة الهاشمية مع باصات شركة "المتكاملة" وسائقيها خلال تنقلهم بين جامعتهم وعمان: الموقف الاول: ازدحام وطابور ممتد على