تقارير سوريون بيننا

دفع تزايد أعداد الطلبة السوريين في الأردن ،وزارة التربية والتعليم إلى وضع خطة لاستيعاب هذه الأعداد ،بعد أن أصبح استيعابهم في المدارس الأردنية أمراً بغاية الصعوبة. وبدأ تنفيذ هذه الخطة بداية الشهر

ضمن فعاليات معرض مكتبة الأزبكية للكتب الذي أقيم في عمّان مؤخرا، وُجدت طاولة مفروشّة بالياسمين الشامي يعبق من خلال أوراق ديوان "أحوال الياسمين". روان السمّان؛ شاعرة سورية شابة، وقّعت خلال المعرض أول

في ظل صعوبة حصول اللاجئين السوريين على الخدمات الصحية، وُجدت عدة مبادرات تعمل على تدوير الأدوية بعد جمعها ممن استغنوا عنها لتوزيعها إلى من هم بحاجة إليها. ومن بين تلك المبادرات، مبادرة "حفظ نعمة

"شكرا لمن منحنا وأطفالنا الدفء والأمان.. حين بادرتنا حكومتنا بأهوال الحروب والظلم والتهجير.. حين نعود إلى وطننا سورية سنسرد لأبنائنا قصصا عن كرم الضيافة الأردنية ".... عبارات كتبها السوريون على ورقة

في العمل التطوعي، عندما يكون المتطوع من داخل المجتمع يكون أدرى بأبعاد مشاكله وكيفية التعامل معها، فلا غرابة بأن العديد من السوريين المقيمين في الأردن اتجهوا نحو العمل التطوعي الذي يخدم ويعالج مشاكل

عاود مرض شلل الأطفال للظهور في سورية إثر التأخر في حملات التطعيم بسبب الأحداث الدائرة هناك، وعدم قدرة المؤسسات الصحية على تغطية البلد باكمله بالرعاية المطلوبة. وتهدد إصابة واحدة بشلل الأطفال بانتقال

في الوقت الذي بدأ فيه اللاجئون السوريون في الأردن بنسيان أهوال الحرب، و الاستقرار في المناطق التي لجأوا إليها، ظهر تخوف في الأردن من أن تتحول هذه الإقامة المؤقتة إلى إقامة دائمة. المحرر في صحيفة الغد

إحدى معالم الفرح والأمل لدى معظم السوريين، أنصارها في الماضي كانوا يفرحون تارة ويحزنون تارة أخرى على خسارة فرقهم أو لاعبيهم المفضلين الرياضة السورية الحاضر الغائب في ظل الأزمة التي تمر بها البلاد منذ

يوما إثر يوم يزداد شح الأسواق الأردنية من الألبسة السورية والمُصنعة بخيطٍ سوري، فالاستيراد أصبح محدودا جدا إضافة إلى التكلفة المرتفعة للنقل والجمارك، إضافة إلى أن المعامل والمشاغل السورية توقفت جراء