![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
تقارير سوريون بيننا
بعد موجات الثلج والمطر التي تعرض لها مخيم الزعتري، يبدأ اللاجئون إصلاح ما تضرر من خيم وكرفانات تستخدم كدور عبادة، بالتزامن مع ضعف الإمكانيات المقدمة لتجهيز هذه الأماكن او إعادة إنشاءها. ومع اقتراب
باختلاف الطريقة التي يدخل فيها السوريين إلى الأردن سواء كانت شرعية أو غير شرعية، فإن العامل الرئيس في تحديد صفته كلاجئ يعود إلى الأسباب التي دفعته للدخول وليس طريقة دخوله كما تنص المواثيق الدولية
فقدت الليرة السورية قرابة 300 بالمئة من قيمتها السوقية التي كانت عليها في بداية عام 2011 ومع نزوح اللاجئين السوريين الى المملكة ظهرت في مخيم الزعتري أسواق خاصة للصرافة وتحويل الأموال تعمل بلا تراخيص
المرأة السورية الباحثة عن العمل في السوق الأردني تتعرض لما تتعرض لها مثيلاتها الأردنيات من انتهاكات ، إلا أنّ ظروف لجوئها واستغلال حاجتها للعمل يزيد من حالات الإساءة من خلال الاعلانات التي تطلب
مع استمرار العنف في سوريا، سيهجر 300 شخص من بيوتهم كل ساعة وسيخسر 10 ألاف شخص عملهم أسبوعيا، وسيموت 6 آلاف شخص كل شهر. هذه الارقام جاءت في بيان صادر عن "الاسكوا" اللجنة الإقتصادية والاجتماعية لغرب
يواجه الأردن كغيره من دول الجوار السوري ضغوطا واعباء اقتصادية كبيرة جراء تدفق اللاجئين السوريين هربا من جحيم الحرب في بلادهم . وبسبب الكلفة العالية لإستضافة هولاء اللاجئين تواصل بعض الدول والهيئات
تقترب الأزمة في سورية من إنهاء عامها الثالث ,,, ثلاث سنوات تنقّل فيها ملف هذه الأزمة بين الجامعة العربية وأروقة الأمم المتحدة ومجلسها الخاص بالأمن, والعديد من مؤتمرات الأصدقاء والمانحين دون إيجاد أي
حفلت الكلمات الإفتتاحية لمؤتمر جنيف 2 من قبل الدول المشاركة بالكثير من السجالات السياسية حول الوضع السوري، فيما غاب الوضع الانساني لاكثر من مليوني لاجئ سوري عن المؤتمر إلا في قلة قليلة من الكلمات. بعض
خلفت الأحداث الدموية في سوريا نتائج نفسية سلبية على أفراد المجتمع لعل أبرزها الاضطرابات النفسية المتفاوتة الشدة ,الفزع ,الاكتئاب اضرابات في النوم ,القلق إلى جانب الأعراض المرضية مثل الصداع، وصعوبة في
أصبح التكاتف والتعاضد من أهم الوسائل التي تدعم كفاف اللاجئين السوريين في دول النزوح ومع تزايد أعدادهم الكبير في دول الجوار همَّ الشبابُ منهم الى العمل التطوعي لحماية ودعم أبناء جلدتهم من المعوزين.