تقارير
بقلم الدكتور يوسف منصور من حق الأردن دائما أن يحتسب تكاليف عبء استضافة أي لاجئ على الاقتصاد المحلي، وخاصة ما ينجم عنه من ضغط على البنية التحتية التي تعاني منذ سنين من عدم التحديث وبالكاد تسد حاجة
-وثائقيات حقوق الإنسان- تتعرض ألاف العاملات المنزليات حول العالم سواء اللواتي يعملن في بلدنهن أو خارجها لأشكال متعددة من العنف المعنوي والجسدي كالمعاملة السيئة والشتم والضرب والمضايقات والتحرشات

في حال موافقة مجلس النواب السابع عشر على استقالة رئيس قائمة حزب التيار الوطني عبد الهادي المجالي الذي قرر تقديمها في اجتماع للحزب ظهر السبت، فإن ذلك يعني وفق آلية احتساب الفائزين بالقوائم منح المقعد

أكد القيادي البارز في حركة الاخوان المسلمين د. عبد اللطيف عربيات في حديث "لعمان نت" أن مسألة توليه رئاسة الحكومة القادمة خاضعة للنقاش ولحسابات مختلفة في حال عرضها عليه ونفى عربيات طرح المسألة عليه

*الدستور الأردني يعاني ثغرة الاهتمام بأردنيي الخارج * مقترح بوزارة الأردنيين في المهجر مضى قرابة الشهر على اعتقال السلطات السعودية الناشط في الحراك الاردني خالد الناطور بعد زيارة عمل قام بها للرياض
-وثائقيات حقوق الإنسان- دُشن في العاصمة الأردنية عمان أول متحف عام يحوي قطع أثرية لحضارات تعاقبت على الأردن. الحكومة اليابانية قامت بدعم المتحف الذي يتخذ من منطقة رأس العين بقلب العاصمة عمان مقرا له

لم يتخلَ اللاجئون السوريون القادمون إلى الأردن جرّاء الأحداث الأخيرة عن بعض عاداتهم وتقاليدهم كالسهرات الطربية والغنائية والمولد والأعراس التي تصحبها العراضة الشامية والـ "سيران" الذي لا بد منه في
وثائقيات حقوق الانسان- اسماء رجا حمدي غندور، مرشح شاب لم تسعفه ظروفه المالية حتى في طباعة ملصق يتيم يعلقه على احد اعمدة شوارع الدائرة الانتخابية الثالثة في العاصمة عمان، وفي المحصلة لم يجن سوى على 41

لجأ الى الأردن منذ بداية أحداث الثورة السورية آلاف الجرحى والمصابين ممن تعذر علاجهم في المشافي الميدانية والعامة أو الخاصة داخل سوريا، ويُقدّر عدد هؤلاء الجرحى بنحو 10 آلاف لاجىء جريح تم معالجة الكثير
بقلم : الناشط الحقوقي كمال المشرقي بعد الاعلان عن حل مجلس النواب السادس عشر اطلقنا وثيقة العزل واشرنا فيها الى التحديات التي تواجه الشعب الاردني من اختلالات ضروب السياسة العامة تتجلى بأبشع صورها من
















































