تقارير
لجأت بلدية الزرقاء قبل سنوات الى تثبيت لوحات صغيرة على اعمدة الانارة في عدد من شوارع المدينة حتى يستخدمها الاهالي في وضع اعلانات التعازي والافراح، لكن معظمها اختفى الان، وما تبقى لا يكاد يستخدمه احد

عرض موقع global fire power، المتخصص في شؤون الجيوش العالمية، تفاصيل القوى العسكرية والعتاد في القوات المسلحة الأردنية لهذا العام. وبلغ عدد العربات القتالية المدرعة 4.600 قطعة، والمدافع ذاتية الحركة461

تروي مقاهي العاصمة عمان تاريخ المدينة الذي يعود الى بدايات عشرينيات القرن الماضي لتشكل هذه المقاه الشعبية التي لا يتجاوز عددها أصابع اليد أحد الشواهد التاريخيه لقاع المدينة. مقهى بلاط الرشيد الذي تأسس

مع اقتراب شهر رمضان بدأت "الأنوار الرمضانية" التي يعلقها المواطنين احتفاءً بقدوم الشهر "الفضيل" بالظهور على الشرفات والشوارع. "الأنوار" التي يصنع معظمها في الصين تعتبر تقليداً عربياً وإسلامياً قديم،

لم تقف انعكاسات حادثة "مقعد رئيس مجلس النواب" في افتتاح مهرجان جرش لدى ما وصف بـ"الغضبة النيابية" التي بلغت حد المطالبة بطرح الثقة عن حكومة عبد الله النسور، وما تبعها من توضيحات أمانة عمان عن الحادث،

المتتبع لحسابات أنصار التيار السلفي الجهادي الأردني و أنصار الدولة الإسلامية في العراق والشام على "تويتر" يلمس عمق الخلاف بين مكونات التيار السلفي الجهادي الأردني، الذي صدّر مئات المقاتلين إلى سوريا،

بات تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام " داعش" يحكم قبضته على الحدود الأردنية العراقية وعلى معبر طرابيل الحدودي، مثيرا تخوفات رسمية وشعبية من تمدد التنظيم الى الاردن بعد سيطرته على مناطق

يمم وجهك نحو مخيم المحطة و شقّ خطوك بين أزقته الضيقة، و ممراته غير المعبدة، فتلحظ بؤس ما يعانيه سكان المخيم و شظف عيشهم، كما ترى حضور فلسطين في تفاصيل يومهم. ترى هم أجيال بأكملها شقت تجاعيد وجه عجوز

تركت المظاهرة التي خرج بها عشرات من الشبان في مدينة معان يوم الجمعة دعما لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، تساؤلات حول طبيعة علاقة التيار السلفي الجهادي في الأردن بالتنظيم من جهة،

عبرت الدوائر الأمنية الإسرائيلية، بحسب ما نقلت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية، عن تخوفها من عدم قدرة الأردن على التصدي لإمتداد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، الأمر الذي قد يزيد من












































