تقارير
غابت المظاهر الاحتفالية والاحتفاء بالمنتخب الوطني عن شوارع عمّان، وبدت أكثر قوة وفرحاً على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، تصدرها احتفاءات بحارس المرمي الأردني محمد شطناوي أو "الأسد" كما يلقبه معجبوه
عضو بلجنة السوق: رئيس البلدية هددنا بازالته واقامة كازية ومغسلة مكانه كل ما يخطر وقد لا يخطر ببال، تجده في "سوق الجمعة" الشهير الذي يحتل بقعة خفيضة في قلب كسارة قديمة عند مدخل الزرقاء الغربي. لا احد
على مقربة من اليادودة جنوب عمان، ينصب اللاجئون السوريون وأغلبهم من الريف الحموي خياماً تزداد أعدادها يوماً بعد يوم، لكن المخيم يظل عشوائيا دون متابعة رسمية. يقول أحد اللاجئين إن المخيم تشكل عفوياً بعد
استقبل الللاجئون السوريون قرار من مجلس الوزراء بتصويب أوضاع المركبات التي دخلت المملكة بعد الأحداث السورية، بالصدمة والحيرة بكيفية التعامل معه. القرار الذي يؤكد مدير إدارة المركبات الأجنبيه في إدارة
استكمالا لمشوارهم في خدمة ومساعدة اهلهم المهجرين، أقام تجمع الطلبة السوريين في الجامعات الأردنية بالتعاون مع جمعية الفخر والكرامة الأردنية سوقا خيريا للملابس الشتوية . رئيس التجمع سامر عدنان أعرب عن
إذا ما كان هناك من تعديلات "جوهرية" على قانون العقوبات بما يتعلق بإساءة معاملة الأفراد والتعذيب فما هي إلا تلبية للشرعة الدولية المتعلقة بحظر التعذيب وملاحقة المتورطين به وتأهيل وتعويض ضحاياه باتفاقية
يهرب السوريون من الموت في مدنهم وقراهم الى مخيمات اللجوء إلا انه يأبى الا ان يلاحقهم في مقامهم الاخير في مخيم الزعتري. حسين قاسم شاب بلغ التاسعة عشر من العمر وجد طلق طائش مستقرَه في رأسه، يروي والده
دفع تزايد أعداد الطلبة السوريين في الأردن ،وزارة التربية والتعليم إلى وضع خطة لاستيعاب هذه الأعداد ،بعد أن أصبح استيعابهم في المدارس الأردنية أمراً بغاية الصعوبة. وبدأ تنفيذ هذه الخطة بداية الشهر
"شكراً فعلتموها لعرب تألموا كثيرا"، صدح صوت المعلّق الرياضي الجزائري عادل خلو على جدران صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الأردني، في مقطع فيديو تحدث عن تحقيق حلم العرب بتأهل الجزائر الى مونديال البرازيل
قيل قديما أن كل طرق الامبراطورية الرومانية كانت تؤدي الى روما، والحال منطبقة الى حد بعيد مع شارع الملك الحسين "السعادة" في الزرقاء، والذي تؤدي اليه كل طرق القلب التجاري للمدينة. فمن رأسه المطل على