تقارير

مع الاستمرار في تطبيق قانون منع اللاجئين السوريين من العمل، اضطر عدد كبير منهم للجوء إلى أساليب غير قانونية لسد حاجاتهم المادية وتغطية نفقات غذائهم ودوائهم ومسكنهم على أقل تقدير، مما عرضهم لمواجهة

تعرض القطاع الزراعي والثروة الحيوانية لأضرار كبيرة نتيجة العاصفة الثلجية وحالة الانجماد التي تأثرث بها الممكلة خلال الأيام الماضية. وقال رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن عدنان خدام إن مساحات كبيرة من

أثار قرار الحكومة بتعطيل دوائرها ومؤسساتها لمدة 5 أيام خلال العاصفة الثلجية "هدى"، تساؤلات حول فاعلية هذا القرار كطريقة حكومية للتعامل مع المنخفضات الجوية، مع استخدامها لهجة وصفت بـ"التوعدية" بحق
جددت المفاوضات لإنهاء الصراع السوري، والمزمع عقدها في روسيا خلال شهر يناير المقبل، الأمل بالعودة إلى سوريا للكثير من اللاجئين السورين في الأردن، ودول الجوار، بعد أربع سنوات من الحرب. وكانت وزارة
وسائط النقل من أهم عناصر تطور البنية التحتية في أي مدينة، لذا طور اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري هذه الوسيلة، لسد الثغرة القائمة والحاجة الملحة في وسائط النقل، فأصبحت بابا من أبواب الرزق وأحد

تدفع الحاجة، وأحيانا الرغبة في الاستقلال والاعتماد على النفس، طلبة جامعات وكليات في الزرقاء إلى خوض تجربة العمل وهم على مقاعد الدراسة، والتي قد يتعرضون خلالها إلى الاستغلال وانتقاص حقوقهم من قبل بعض

في 25 من تشرين أول لعام 2013 نشرت المواقع الإلكترونية خبراً عن قيام أم سورية بقتل ابنها المصاب بالتوحد، من خلال حقنه بالبنزين. مواقع خبرني وأردني وجراسا نشرت الخبر بعنوان “لاجئة سورية تقتل ابنها
تشير العديد من الإحصاءات الصادرة عن الحكومة والمنظمات الدولية إلى أن حوالي 20% فقط من اللاجئين السوريين في الأردن يعيشون داخل المخيمات المخصصة للاجئين السوريين، بينما تعيش النسبة الأكبر منهم في مختلف
أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة، وصلوا إلى مخيم الزعتري هربا من الحرب في بلادهم، على أمل أن يحمل لهم بلد اللجوء حلولا تساهم في إعادة تأهيلهم وتسهل قدرتهم على عيش حياتهم بصورة
مع بدء ظاهرة لجوء السوريين إلى الأردن نشطت عمليات تزوير الوثائق الخاصة بهم، ومن ضمنها الكفالات، مما دفع السلطات الأردنية لتغيير نظام الكفالات للحد من عمليات التزوير والاستغلال التي تنفذ من قبل بعض
















































