تقارير

عمّان وطهران.. وانعكاسات رفع العقوبات

مع تسارع الأحداث الإقليمية، والتفاهمات الدولية بين مختلف الفرقاء، التي كان آخرها رفع العقوبات الدولية عن طهران بناء على اتفاقها النووي، ثارت تحليلات كتاب الرأي في الصحف اليومية حول العلاقات الأردنية

أكثر من 4 آلاف حالة "اغتصاب قانوني" لقاصرات سوريات خلال 5 سنوات

"صار معي سكري حمل، وبنتي راحت ما تموت وهو بضربني" كلمات نطقت بها ديما (اسم مستعار) وهي لاجئة سورية، قبل أن تسرد لنا قصة زواجها وهي في 17 من عمرها؛ لتتعرض لأبشع أنواع الضرب والإهانة، والتي نُقلت على

في مناقشة النواب للموازنة

بعد أسبوع من المناقشات المطولة تحت قبة البرلمان، والخطابات النيابية "النارية" الموجهة ضد السياسات الحكومية الاقتصادية، أقر مجلس النواب مشروع قانون الموازنة العامة بعد الاستماع للرد الحكومي وتوضيحاتها،

أنهى 74 طبيباً متطوعا من مختلف الجنسيات، حملتهم لمعالجة المحتاجين من السوريين والأردنيين على حد سواء في المملكة، والتي جاءت برعاية الجمعية الطبية السورية الأمريكية. اللاجئ السوري جوزيف الصطوف، عانى

"مسح" الدخل والنفقات

كانت لنتائج مسح دخل ونفقات الأسرة للعام 2013، والتي أظهرت أن دخل 230 ألف أسرة أردنية يقل عن 350 دينارا شهريا، رغم قدم هذه المعلومات، صدى بين أعمدة الرأي والمقالات، خاصة في عدد الخميس من صحيفة الغد،

عائلات سورية بلا معيل.. وحلم المأوى

فقد العديد من الأسر السورية اللاجئة في الأردن، من يعيلها، لتجد نفسها أمام مصاعب الحياة وأعباء اللجوء، التي يعد تأمين المأوى أثقلها. اللاجئة السورية سناء، رحل زوجها ومعيلها عن أسرتها في سورية، لتضطر

على مبدأ التفاعل الاجتماعي، أصبح من الشائع أن تسمع مصطلحات وكلمات من اللهجة الأردنية على ألسنة السوريين، أو ميلا للكنة السورية بين أفواه أبناء المجتمع المضيف في المملكة، خاصة مع زيادة انخراط اللاجئين