تقارير

كان للاجئ السوري في الأردن دور في نقل الصورة الحضارية لبلده والبلد المضيف من خلال مشاركته في حلقات التبادل اللغوي والتي تقام في مراكز أو ندوات فكرية، يكون الهدف منها تعليم اللغة العربية للأجانب في

من بين 600 شركة عاملة في المملكة 72 فقط مرخصة بين قلة من شركات التوظيف المرخصة ومئات من غير المرخصة، يدخل الباحثون عن عمل في نفق مظلم بحثاً عن بصيص أمل يرون فيه النور للحصول على وظيفة تعينهم على

تواترت التصريحات الحكومية خلال الأيام القليلة الماضية، حول أهمية تحقيق حزمة من الإجراءات المحفزة لسوق العمل وتشغيل الأردنيين، للحد من ظاهرة البطالة المتنامية، والتي بلغت 14.6%. وباشرت الحكومة بقرار

استطاعت المرأة خلال السنوات الماضية، إثبات كفاءتها وإمكانياتها في كافة الحقول السياسية والاجتماعية، كما تمكنت من تجاوز العديد من الصعوبات للحصول على حقها بالانخراط والمشاركة بالعملية الديمقراطية، إلا

– الحكم بعدم دستورية خمسة نصوص تشريعية – عبد الله النسور تأخر بالرد على ربع الطعون الدستورية – تجاهل رئاستي الأعيان والنواب لقرارات الإحالة الواردة من المحكمة – غياب الإجماع عن 81% من أحكام المحكمة –

تتحدث أم اسماعيل السبعينية، والأمل يملؤ قلبها، رغم تجاعيد اليأس التي خطّت على صفحة وجهها، مطالبة بالعفو عن ابنها، والذي أودع السجن، نتيجة عدم قدرته على توفير سوى ألفي دينار من أصل ثلاثة آلاف للمستشفى

بدأت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي باستقبال طلبات متقاعديها ممن لم تتجاوز رواتبهم التقاعدية 2000 دينار، للحصول على السلف التي أعلنت عنها، من خلال كافة فروعها المنتشرة في محافظات الممكلة. وقامت
يقف اسماعيل وهو رب أسرة لثلاثة أولاد حائراً أمام الضغوط الاقتصادية والمناسبات الاجتماعية المتتالية التي تقضم راتبه الشهري الذي لا يتجاوز 600 دينار. يعرب الأربعيني اسماعيل عن قلقه من عدم مقدرته على
بعد مرور ما يقارب العشرة أعوام من مصادقة المملكة على اتفاقية دعم الثقافة الأردنية مع منظمة اليونسكو الأممية، تم مؤخرا افتتاح المكتبة التراثية لتبدأ باستقبال راوادها من الباحثين للاستفادة من محتواها

كانت ليلة الجمعة في تركيا ليلة عاصفة، أسهرت عيون العالم على متابعة محاولة الانقلاب العسكري ضد الرئيس رجب طيب أردوغان عبر مختلف وسائل الإعلام، الأمر الذي ترك صداه بين أعمدة كتاب الرأي والمقالات في











































