تقارير

عام ثقيل الأعباء يودعه اللاجئون السوريون

عام يمضي حمل بين أيامه وشهوره الكثير من الأحداث السياسية والاقتصادية والقرارات التي أثرت سلبا على حياة اللاجئين السوريين في الأردن، حيث تركت غالبيتها واقعا لا يشبه توقعاتهم لتختلط آمالهم بآلامهم. ففي

عام يمضي حمل بين أيامه وشهوره الكثير من الأحداث السياسية والاقتصادية والقرارات التي أثرت سلبا على حياة اللاجئين السوريين في الأردن، حيث تركت غالبيتها واقعا لا يشبه توقعاتهم لتختلط آمالهم بآلامهم. ففي

الأردن بين "تحرير" الأنبار ومعارك درعا

لاتزال التطورات العسكرية في المناطق السورية والعراقية المحاذية لحدود المملكة الشمالية والشرقية، رهينة تداعيات دراماتيكية، تثير التساؤلات عن مدى انعكاسها على الأردن. فعلى الجانب السوري، يستعرض الكاتب

الأكتظاظ الصفي: "ثلاثة في مقعد خشبي" ينتظرون درساً تعليمياً أفضل

في مقعدٍ دراسي يتسع لإثنين، يجلس "محمد" ابن الثماني سنوات إلى جانب ثلاثة من زملاءه الطلبة في مدرسة حكومية يصل عدد طلبتها في الغرفة الصفية الواحدة إلى 60 طالباً. هذه الطاقة الزائدة واحدة من الأسباب

أبا زيد.. لاجىء مقعد يجسد المعالم السورية بأعواد ثقاب

تحولت أعواد الثقاب التي قد تحرق آلاف الأشجار التي تصنع منها، بين يدي اللاجىء السوري المقعد رمزي ابا زيد إلى أعمال فنية تنطق بالإبداع والجمال وكانت بدايات ابا زيد الذي يعيش في مدينة اربد بتصميم ما يعرف

عام اقتصادي ثقيل بانتظار الأردنيين

يستقبل الأردنيون عامهم الجديد بالمزيد من الارتفاعات في عدة قطاعات، من شأنها أن تزيد من أعبائهم المالية، في ظل تآكل الأجور وتدهور الأوضاع الاقتصادية والغلاء المعيشي. وتبرر الحكومة اللجوء إلى المزيد من

انتقل فريق "فن من مخيم الزعتري"، بالمعرض الفني الذي حمل عنوان "سورية تاريخ وحضارة"، لتقيمه مؤخرا في مقهى جدل الثقافي في العاصمة عمان. وجسد المعرض معالم الحضارة السورية المتنوعة والمختلفة، من خلال

تتحول أعواد الثقاب التي قد تحرق آلاف الأشجار التي تصنع منها، إلى أعمال فنية بين يدي اللاجئ السوري المقعد رمزي أبا زيد. ويروي أبا زيد بداياته الفنية بتصميم ما عيرف بـ"الحرم المكي" في بلدة صيدا التي فر