تقارير
تسارعت التصريحات الأردنية الرسمية حول تزايد ضغوط اللجوء السوري على المملكة، وذلك عشية مؤتمر لندن للدول المانحة، وصولا إلى مقابلة الملك عبد الله الثاني مع هيئة الإذاعة البريطانية، التي كان لها قراءات
سكن متهالك تنخره الشقوق، تفترش أرضه أسرة لاجئة سورية، خلفت معيلها مقتولاً في غوطة دمشق، لتنزح إلى أطراف مدينة مأدبا من ضواحي العاصمة عمان طلباً للحياة. تشتكي المكلومة بزوجها أم عمر ضيق الحال، فهي
بدأ الأردن مؤخرا التسويق والتحشيد إعلاميا ودبلوماسيا لقضية اللاجئين السوريين في الأردن، والذين يقدر عددهم بنحو مليون و300 ألف لاجئ قبيل انعقاد مؤتمر المانحين الرابع، والمنوي عقده في لندن بالرابع من
ناشد سائقون ومواطنون الجهات المعنية في الزرقاء وضع حد لظاهرة لعب الأطفال بأحذية التزلج "السكيت" في الشوارع العامة، والتي يتخللها تعلق بعضهم بالمركبات أثناء سيرها، ما يعرض حياتهم والآخرين للخطر. وباتت
سكن متهالك تنخره الشقوق، تفترش أرضه أسرة لاجئة سورية، خلفت معيلها مقتولاً في غوطة دمشق، لتنزح إلى أطراف مدينة مأدبا من ضواحي العاصمة عمان طلباً للحياة. تشتكي المكلومة بزوجها أم عمر ضيق الحال، فهي
أطلقت مجموعة "همة التطوعية"، حملة تحت شعار "زملوني"، وذلك لسد احتياجات الكثير من اللاجئين السوريين في الأردن، وترسيخ العدل في توزيع المساعدات على العائلات المتضررة خاصة مع الظروف الجوية التي تسود
عادت قضية أبناء قطاع غزة اللاجئين في الأردن، لتفرض نفسها على واجهة الأحداث بعد أن أصدرت الحكومة قراراً يقضي بالزامهم استصدار تصاريح عمل، مما يعني معاملتهم كعمالٍ وافدين في ظل ظروفهم المعيشية الصعبة
رغم تلقي أكثر من 130 ألف طالب سوري للتعليم على مقاعد المدارس الأردنية الحكومية، إلا أن هنالك ما يقارب 96 ألف آخرين في سن التعليم على قائمة الانتظار، الأمر الذي يمثل تهديدا لمستقبل الكثير من الأطفال
بصمت، يحتملن مشاق ورديات العمل المسائية التي تسرقهن من حياتهن الاسرية والاجتماعية، ويرتضين وضع انفسهن على خط الاصابة بعدوى شتى صنوف المرض، ويصبرن على نزق، واحيانا اهانات بعض مرافقي مرضاهن واهليهم. تلك
توقع النائب سمير العرابي أن يتم رفع الدعم عن الخبز في شهر نيسان القادم خلال ندوة نظمها راديو البلد في محافظة الزرقاء يوم السبت. وأضاف العرابي خلال الندوة التي جاءت بالتعاون مع غرفة تجارة الزرقاء تحت