تقارير
اختتمت الدول المانحة مؤتمرها في العاصمة البريطانية، بتعهدات بتقديم الدعم المالي للدول المضيفة للاجئين السوريين، ومن بينها الأردن، بما ترك الباب مفتوحا أمام قراءة كتاب الرأي في الصحف اليومية. ويشير
بصمت، يحتملن مشاق ورديات العمل المسائية التي تسرقهن من حياتهن الأسرية والاجتماعية، ويرتضين وضع أنفسهن على خط الإصابة بعدوى شتى صنوف المرض، ويصبرن على نزق، وأحيانا إهانات بعض مرافقي مرضاهن وأهليهم. تلك
خمس سنين مضت على بداية اللجوء السوري إلى الأردن، لم تكن كافية لنزع التوتر الذي يظهر كل يوم بحلة جديدة بين المجتمع المضيف وأعداد اللاجئين المتزايدة. وانتشرت خلال السنوات الماضية ،برامج الدمج الاجتماعي
يعيش الشارع الأردني مطلع كل شهر، حالة من التخبط الحسابي في محاولة منه لفهم معادلة تسعير المشتقات النفطية، التي تستند إليها لجنة التسعير التابعة لوزارة الصناعة والتجارة، لا سيما في ظل الانخفاض الكبير
خمس سنين مضت على بداية اللجوء السوري إلى الأردن، لم تكن كافية لنزع التوتر الذي يظهر كل يوم بحلة جديدة بين المجتمع المضيف وأعداد اللاجئين المتزايدة. وانتشرت خلال السنوات الماضية ،برامج الدمج الاجتماعي
قبيل ساعات من انعقاد مؤتمر الدول المانحة في لندن حول أزمة اللجوء السوري، طالعتنا الصحف اليومية بالعديد من مقالات الرأي التي تعيد قراءة ما ينتظره الأردن من هذا المؤتمر، وخاصة بعد تصريحات الملك عبد الله
تختلف وجهات نظر المطلعين على واقع الأحزاب في الأردن حولها، والبالغ عددها 36 حزبا مرخصا، إلا أن غالبيتهم إن لم يكن جميعهم، متفقون على وجود نقاط ضعف لأسباب متعددة منها الصورة النمطية لدى المواطنين عن
تراجعت أعداد المرضى غير الأردنيين ممن يلجأون للعلاج في المملكة خلال العام الماضي بنسبة 10%، بعد أن كانت الأردن قد فازت بجائزة أفضل مقصد للسياحة العلاجية للعام 2014، والذي شهد معالجة حوالي 250 ألف مريض
أطلقت مجموعة "همة التطوعية"، حملة تحت شعار "زملوني"، وذلك لسد احتياجات الكثير من اللاجئين السوريين في الأردن، وترسيخ العدل في توزيع المساعدات على العائلات المتضررة خاصة مع الظروف الجوية التي تسود
" هذا الاسبوع خط أحمر" هكذا وصف الملك عبد الله الثاني الأسبوع الذي يسبق موعد انعقاد المؤتمر الدولي الرابع للمانحين والمقرر عقده يوم الخميس المقبل في العاصمة البريطانية لندن. يسعى الأردن خلال هذا