تقارير
يثير تواتر الأنباء عن تنفيذ تنظيمات كتنظيم الدولة الإسلامية لـ"متتاليات" من العمليات والهجمات والتفجيرات في مختلف دول المنطقة، استهدف بعضها الأردن مؤخرا، العديد من التساؤلات لدى كتاب الرأي حول سبل
لم يقتصر المشهد الإقليمي خلال الفترة الماضية على التوترات الأمنية والتحولات العسكرية، إذ شهد حراكا سياسيا، وتغييرا مطردا بمواقف الدول الفاعلة في المنطقة، كان آخرها التطورات بين محطات: أنقرة- تل أبيب،
قال عمال إغاثة دوليون ولاجئون الإثنين لـ رويترز إن الإمدادات الغذائية لدى آلاف اللاجئين السوريين العالقين على الحدود الشمالية الشرقية للأردن مع سورية آخذة في النفاد بعد أن أغلق الجيش المنطقة في أعقاب
أعرب عدد من كتاب الرأي المختصين بالشؤون الاقتصادية، عن ترحيبهم بالإعلان عن تشكيل مجلس للسياسات الاقتصادية تحت إشراف من الملك، وعضوية ممثلين عن الحكومة ومجلسي النواب والأعيان، إضافة إلى مجموعة من رجال
بدأت مظاهر الإعلانات الانتخابية بالظهور والانتشار منذ إعلان موعد إجرائها، وذلك باستغلال بعض المقدمين على الترشح لخصوصية شهر رمضان، من خلال تكثيف زياراتهم الاجتماعية لغايات اكتساب جماهيرية بين الناخبين
قد تكون "أزمة ذيبان" قد انتهت، بعد عقد اتفاق بين الشبان المحتجين المتعطلين عن العمل، والحكومة التي وعدت بتأمين فرص عمل لهم، مقابل انسحاب قوات الدرك من اللواء والإفراج عمّن تم اعتقالهم من المشاركين
قال المكتب الإعلامي لجماعة الاخوان المسلمين الأحد إن "مجموعة من البلطجية" قاموا بإشعال النيران في مقريّ حزب جبهة العمل الإسلامي و الإخوان المسلمين في مدينة المفرق. وأكّد الناطق الإعلامي باسم جماعة
رغم طي صفحة "أحداث ذيبان" الأخيرة، بما أفرزته من نتائج، إلا أن الجدل أعاد النظر بملفات التعامل الأمني مع مثل هذه الاحتجاجات، خاصة مع تزامنها مع حوادث أمنية أخرى كحادثة الهجوم على النقطة العسكرية في
مع قرب انقضاء اليوم الثالث على هجوم مركز الرقبان الحدودي، بدأت الأصوات تهدأ، في حين علت وشيئاً فشيئاً مكانها ومن داخل المخيم أصوات تستصرخ نقص الغذاء والماء، وعطش درجات الحرارة العالية في شهر رمضان
سترعي انتباه متصفح زوايا المقالات في الصحف اليومية بأعدادها ليوم الخميس، (أي بعد يومين من حادثة "هجوم الركبان")، تردد كلمة "حرب"، أو "حالة الحرب" التي يخوضها الأردن ضد الإرهاب، وإبراز كتابها لها في