تقارير
بات استخدام كلمة مؤثر في عصر الرقمنة يطلق على كل من اعتلى منصة تواصل اجتماعي وبدأ بتصوير مقاطع ونشر محتويات بصرف النظر عن قابليتها للنشر على وسائل التواصل تبعًا لعادات المجتمع وتقاليده وقيود الأخلاق
مع اقتراب العاشر من أيلول وهو الموعد المحدد للانتخابات النيابية لعام 2024 بدأ يثور تساؤل مشروع لدى العديد من الشباب الأردني وهو ما إذا كان قرار مشاركة الشباب الحزبية والسياسية في الانتخابات القادمة
بهدوء شديد يفتح مؤمن الشرفا باب منزله الساعة الثانية بعد منتصف الليل، ويتجه نحو غرفته بخطوات متأنية وصامتة، خوفا من إيقاظ والديه واكتشاف أمره، بعد أن أمضى الليل كله بصحبة أصدقائه وهم يشاهدون مباريات
في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، أصبح الادخار تحديا صعبا للكثيرين، كما هو الحال بالنسبة للعشريني علي، الذي يعيل أسرته المكونة من خمسة أفراد. ويوضح علي بأنه مع تزايد الأعباء المالية مثل سداد أقساط
مع اقتراب الانتخابات النيابية، تزداد وتيرة الحراك الانتخابي في محافظة جرش،وتلعب المبادرات الشبابية دورًا حيويًا في تعزيز الوعي السياسي وتمكين الشباب من المشاركة الفعّالة في الحياة العامة و هذه
في عمر الثالثة والعشرين، وجدت سلام نفسها أمام مفترق طرق حاسم بعد طلاقها. "بعد طلاقي، شعرت بحاجة ماسة لإعادة بناء حياتي وتحقيق استقلالي. قررت أن أبدأ مشروعًا خاصًا في مجال مستحضرات التجميل، وهو حلم كنت
تعد ظاهرة التنمر الإلكتروني سلوكاً عدوانيا ونوعاً من العنف المجتمعي الذي أصبح منتشرًا بشكل متزايد في السنوات الأخيرة في الأردن وغيرها من البلدان العربية ، وعرّفت منظمة اليونسكو التنمر على أنه تعرض
على الرغم من المخاطر الكبيرة والمبالغ المالية الباهظة المرتبطة بالهجرة غير الشرعية، يلجأ العديد من الشباب الأردني إلى هذه الطريقة سعيا لتحقيق طموحاتهم والوصول إلى أهدافهم على أمل تأمين حياة ومستقبل
في زمن يتسارع فيه إيقاع الحياة وتتشابك فيه التقنيات مع تفاصيل يومنا، نشأت ثقافة جديدة تتسم بالمرونة والتفاعلية في العالم الرقمي وترافق الشباب في كل لحظة من يومهم. إنها ثقافة البودكاست، التي تحوّلت من
نظراً لأن التغيرات في عالم العمل اليوم تتجاوز أنظمة التعليم الرسمي، فإن التطوير المستمر للمهارات والتعلم مدى الحياة من خلال التدريب المهني والتعلم القائم على العمل بات أمراً هاماً وملحّاً تتطلبه ظروف