تقارير
لم يأخذ موضوع تحالفات الإسلاميين السياسية حظّه من البحث والدراسة، وذلك لأسباب عديدة منها طول أمد العزلة السياسية التي عاشها الإسلاميون بسبب تحالفات النظم الحاكمة مع بعض القوى السياسية، واستثناء
بالغت وسائل إعلام محلية في تغطيتها لنشرة حالة الطقس الصادرة عن دائرة الأرصاد الجوية الثلاثاء الماضي الموافق الثلاثين من تشرين الثاني الماضي، حول حدوث حالة من "عدم الاستقرار الجوي" خلال عطلة نهاية
أطباق طعام، ومكالمات هاتفية بالاف الدنانير، واختفاء طائرة شراعية لرش المبيدات الحشرية، وغيرها من التجاوزات بملايين الدنانير كشفها تقرير ديوان المحاسبة (جهة رقابية حكومية) لعام 2017، مما يعيد طرح سؤال
أكدت الناطقة الرسمية باسم الحكومة، جمانة غنيمات، تلقي الأردن رسميا طلبا من إسرائيل للتفاوض على استعادة أراضي الباقورة والغمر" بعد أن تقدمت المملكة بمذكرة للخارجية الإسرائيلية في تشرين الأول/ أكتوبر
توالت تداعيات حادثة البحر الميت التي أودت بحياة 21 شخصا معظمهم من طلبة المدارس، إلى جانب تشكيل عدة لجان تحقيق، لتصل إلى تقديم وزيري التربية والتعليم والتعليم العالي عزمي محافظة، والسياحة والآثار لينا
بعد صدور تقرير ديوان المحاسبة الجديد عن العام 2017، بما تضمنه من العديد من المخالفات والتجاوزات في مختلف مؤسسات الدولة، يتساءل العديد من الكتاب عن الحجم الكبير لهذه المخالفات، وآلية التعامل الرسمي
لا تزال فاجعة البحر الميت، بعد مرور أسبوع على وقوعها، مجال نقاشات وتحليلات كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية، خاصة فيما يتعلق بإدارة الجهات الرسمية المعنية لهذه الحادثة. ويعرض الكاتب موسى شتيوي،
عام 2014، باشر حمزة يحيى عمله معلمًا في مدارس الثقافة العسكرية بصفة مدنية، بعد عام على تخرجه في جامعة البلقاء التطبيقية. ورغم قبوله في الثقافة العسكرية، فإنه كان ينتظر تعيينه في وزارة التربية والتعليم
تراجع حجم الشائعات المتداولة خلال شهر تشرين أول الذي شهد 26 شائعة وفق معايير "أكيد"، بنسبة 32% مقارنة بشهر أيلول الماضي الذي سجل 42 شائعة، وبنسبة 42% مقارنة بشائعات شهر آب البالغة 45 شائعة. وشكلت
قرار مجلس الوزراء الأخير بتشكيل فريق وزاري للتعامل مع حالات الطوارئ، لم يلقى استحسانا من قبل خبراء سياسيين، باعتباره دلالة على فشل الحكومة في إدارتها للأزمات، كشفتها حادثة البحر الميت الاخيرة. الخبير