تقارير

يتساءل الكثيرون عن حالِ اللاجئين السوريين داخل الأراضي الأردنية، وخصوصا المساعدات التي لا تسمن ولا تغني من جوع، وفي ظل وجود فيروس كورونا فاقم حجم معاناتهم، وأثقل كاهلهم أكثر، بعد أن توقفت أعمالهم مع

يعمل المجلس الوطني لشؤون الأسرة حاليا بالتعاون مع وزارة الصحة ووزارة التنمية الاجتماعية على تطوير إجراءات العمل لتدابير السلامة والوقاية الصحية للحد من انتشار فيروس الكورونا في الحضانات. وتهدف هذه

حل عيد الفطر هذه السنة بشكل مختلف عن أعياد الأعوام الماضية، بعد القرار الحكومي بفرض حظر شامل أول أيامه، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية لمنع انتشار جائحة كورونا، إذ تأثرت طقوس العيد في مخيم الزعتري

حل عيد الفطر على اللاجئين السوريين وسط أوضاع اقتصادية صعبة أثقلها فيروس كورونا، الذي بات العالم يشهد تداعياته الاقتصادية، فمنذ بداية أزمة كورونا، كان القلق سيد الموقف. فغالبية السوريين في الأردن، 79

لجأت أم عامر المقيمة في مدينة كفرنجة بـعجلون إلى الحصول على حزم إنترنت إضافية عبر شراء علب "البيبسي" لربح الجوائز، وذلك لتؤمن حاجة أبنائها الثلاث الذين يتابعون تعليمهم عن بعد بالاستعانة بهاتف واحد،

أسس شبّان وشابات في مخيم الزعتري خلال أزمة كورونا والحجر الصحي مبادرة شبابية عبر الفيس بوك أطلقوا عليها اسم "طاقات من الزعتري"، ينشرون خلالها مجموعة من الفقرات التوعوية والتعليمية والترفيهية لخدمة

لم تستطع السنوات الماضية التي مرت من الأزمة السورية ولجوء السوريين إلى الأردن من محو الصورة المظلمة للأحداث التي شهدوها في سوريا، من استحضار لذكريات مؤلمة وأزمات متكررة في المناسبات والأعياد. هذه