تقارير
تقرير:فرح راضي الدرعاوي تصوير: زينب أبو ستة. إنفوغرافيك: أحمد حمدان لم يستطع الأربعيني المصري أبو علاء* استصدار تصريح جديد لعمله الحالي، بعد أن رفض صاحب العمل الأصلي الذي استقدمه عام 2016 للعمل في
انتقد نقيب الأطباء السابق الدكتور أحمد العرموطي تشكيل الفريق الوزاري من قبل رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزّاز برئاسة وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور محي الدين توق, وذلك بعد تنحية وزير الزراعة
*أنجز هذا التحقيق بدعم من شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية ( أريج). لم تمنح العناية الطبية فني الأشعة عمر الردايدة الوقت الكافي لقراءة هذا التحقيق، إذ توفي بعد شهر ونصف من مقابلتنا له أثناء
تتجه الأردن لعقد انتخابات لمجلس النواب قريبا حسب بيان صادر عن الديوان الملكي. ويقول على خوالدة أمين عام وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية لعرب نيوز ان الانتخابات ستعقد في 10 تشرين ثاني القادم وذلك حسب
مر المعلمون بالعديد من التحديات منذ العقود الماضية، سعيا الى تأسيس نقابة لهم تهدف الى الحفاظ على حقوقهم، إلا أنها كانت تواجه في كل مرة، صداما مع الحكومة يؤدي إلى إيقاف عملها وحظر أنشطتها، لعدم التوافق
ترجمة بتصرف طالما شكلت البطالة وجيوش العاطلين عن العمل، كابوس للنظام في الأردن، ففي عام 2018 سار مئات الشباب الأردنيين العاطلين عن العمل من المحافظات بالزحف نحو الديوان الملكي في العاصمة عمان؛
بعد عام مليئ بالتحديات أنهى طلبة التوجيهي امتحاناتهم وسط ظروف استثنائية بسبب جائحة كورونا وما تبعها من تعليق للدوام وتعلم عن بعد، الأمر الذي أثر عليهم بطرق مختلفة، اذ تقول حلا العلي التي تقيم في مخيم
في وقت الأزمات مثل حالة تفشي وباء كورونا، وما تبعه من أوامر حكومية بمنع التجول والحظر الكلي قد يكون أفراد الأسرة الواحدة أكثر عرضة للعنف الواقع عليهم من الذين يتشاركون معهم المنزل نفسه بسبب زيادة حدة
في شباط عام 2018، قصد العامل المصري فؤاد* الأردن طلبًا للرزق، ورافقه في رحلته هذه أخوه علاء وسليم. حينها، وقّع ثلاثتهم على عقد عمل نظامي كعمال في مزرعة بالأغوار الجنوبية في محافظة الكرك، وباشروا العمل
لم تذهب المملكة الاردنية الى ما ذهبت له كل صر، والإمارات، والسعودية، بتصنيف جماعة الإخوان المسلمين "كجماعة إرهابية"، إلا ان النظام في الأردن وجد طرق أخرى أقل صدامية في علاقتها مع الجماعة التي تدهورت