تقارير

لم تستطع السنوات الماضية التي مرت من الأزمة السورية ولجوء السوريين إلى الأردن من محو الصورة المظلمة للأحداث التي شهدوها في سوريا، من استحضار لذكريات مؤلمة وأزمات متكررة في المناسبات والأعياد. هذه

كبِر كورونا وصار جائحة، واجتاح الدول والقارات ليفترس ضحاياه، وأخذَ بطريقهِ ما أخذ، وأوقفت عجلةُ الحياة، وبدّلت أنظمتها إلى التكنولوجيا، وكانت العملية التعليمية لها الحصة الأكبر، فالمحاضرات والامتحانات

تساهم مبادرات شبابية بالتخفيف من الآثار الاقتصادية على الفئة الضعيفة في المجتمع، خاصة بين اللاجئين السوريين، حيث بادر شباب وشابات من السوريين بتنظيم مبادرات لإعالة الأسر المحتاجة، والتي ازدادت خلال

ابتكر لاجئون سوريون في مخيم الزعتري روبوتا لتوزيع معقم اليدين أوتوماتيكيا، لتجنب لمس عبوة المعقم، كأحد الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا. ويقول مروان الزعبي، وهو مدرب روبوتكس في مركز

أوصى تقرير محلي بتزويد عمال الوطن بقفازات لحماية من النفايات غير الآمنة مثل المخلفات الطبية والصلبة المكسورة، وحاويات مختلفة تُفرَز فيها أنواع النفايات حسب نوعها، وتوعية السكان المحليين على وجوب الفرز