تقارير

"بالأمل نحيا وبالفن نغير الحياة" بهذه الكلمات عبرت سهيمة عن شغفها وتميزها بالرسم الذي دفعها لأتخاذه مصدر رزق لها ولعائلتها المكونة من أ ربعة أشخاص. سهيمة العماري ابنة ال 17 عشر عاما لجأت الى الاردن

سجلت معدلات البطالة محليا، ارتفاعا غير مسبوق في صفوف الشباب الأردني وبلغت 50% وفق تقرير صدر مؤخرا عن البنك الدولي للفئات العمرية من الشباب (15-19، 20-24، 25-29)، وبحسب التقديرات السكانية للشباب (كما

"فكرت بالانتحار كثير ما كان قدامي وسيلة لارتاح غيره" بهذه الكلمات بدأت اللاجئة السورية سميرة أحمد رواية قصتها ومعاناتها مع التعنيف الأسري بسبب زوجها. سميرة سيدة سورية في عقدها الرابع، تسكن في عمان

لم تتوقع خالدية في يوم من الأيام ان تكون صانعة أفلام، خاصة بعد ان لجأت إلى مخيم الزعتري سنة 2013 مع عائلتها، حينما كانت في عمر 16 عاما. حصلت خالدية، 23 عاما، على جوائز عديدة، بعد عرض فلمها الذي صورته

تركت حادثة فصل النائب الأردني أسامة العجارمة من مجلس النواب أسئلة مفتوحة لدى الشارع الأردني"هل انتهت القضية؟" ام " هناك نار تحت الرماد" بخصوص علاقة الدولة الأردنية بالعشائر. قصة النائب بدأت تتدحرج

مع نهاية كل عام دراسي، تتجدد معاناة المعلمين والمعلمات العاملين في القطاع الخاص، المتمثلة بعدم تجديد عقودهم، وإنهاء خدماتهم من قبل إدارة المدرسة تعسفيا، بالإضافة إلى إجبار البعض على توقيع استقالاتهم

في محافظة المفرق شمال الأردن، يحتضن أحد المطاعم نحو 12 عامل من الأردنيين والسوريين، يتشاركون العمل وصعوبة الحياة، يتبادلون المهارات فيما بينهم، كما أصبحت تشترك بينهم العديد من الأهداف والعادات

"كان ينتابني الفضول" تقول شيرين حسين أحد أشخاص ذوات الإعاقة السمعية، حينما كانت في جولة سياحية في مدينة البتراء، كانت تقترب من الدليل السياحي لتعرف ما يشرحه لمجموعة من السياح الأجانب وتحاول أن تفهم