برلمان
لم يبدأ بعد شهر الدعاية الانتخابية المنصوص به في قانون الانتخابات وفي الضوابط المعلنة عن الهيئة المستقلة للانتخاب، لكن بعض وسائل الإعلام وبخاصة مواقع الكترونية إخبارية، بدأت بالدعاية لمرشحين
دعت عدد من النساء الراغبات بالترشح لانتخابات 2012 وناشطات في الحركة النسائية ومعنيين إلى وضع كاميرات مراقبة في مراكز الفرز والاقتراع تحقيقا للنزاهة والشفافية المنصوص عليها في قانون الانتخابات . جاء
أعلنت الهيئة المستقلة للانتخابات عن استعدادها لتقديم تسهيلات وخدمات خاصة لذوي الإعاقة خلال فترة الانتخابات المقبلة. وأكد الناطق الإعلامي باسم الهيئة حسين بني هاني أن الهيئة المستقلة أعطت الأولوية لذوي
يُنتخب مجلس النواب السابع عشر مع بداية العام القادم في ظل واقع دستوري فرض حل (12) مجلساً من أصل (16) منذ انتهاء الانتداب البريطاني وإجراء انتخابات مجلس النواب الأول في تشرين أول عام 1947. ستة مجالس
صعدت النساء الراغبات بالترشيح لإنتخابات المجلس النيابي السابع عشر في العاصمة حراكهن باتجاه القوائم النسبية المغلقة، حيث أعلنت إعلامية ناشطة عن ترأسها قائمة على مستوى الوطن . ووفقا للناشطة الاعلامية
تتجه أربعة أحزاب قومية ويسارية إلى تشكيل قائمة وطنية للمشاركة في الانتخابات النيابية القادمة بعد عودتها عن قرارها تعليق المشاركة في الانتخابات. يأتي هذا في ظل إعلان الحزب الشيوعي عدم مشاركته
صعدت النساء الراغبات بالترشح لانتخابات المجلس النيابي السابع عشر في العاصمة حراكهن باتجاه القوائم النسبية المغلقة حيث اعلنت اعلامية ناشطة عن تراسها قائمة على مستوى الوطن . ووفقا للناشطة الاعلامية فان
يتحضر مركز الاميرة بسمة للشباب التابع للصندوق الاردني الهاشمي وخلال الايام القادمة لاطلاق حملة اعلامية المسموعة تحديدا والمقروءة والالكترونية لدعم السيدات المرشحات في الانتخابات النيابية القادمة 2012
أعلن حزب الوسط الإسلامي اليوم السبت أسماء مرشحي قائمته الوطنية للانتخابات النيابية المقبلة والتي ضمت 20 مرشحا. واكد حزب الوسط الاسلامي ان مشاركته في الانتخابات تهدف الى الاسهام الفاعل في عملية التغيير
لم تنجح المحاولات لتشكيل "قوائم نسائية" للمشاركة في الإنتخابات النيابية القادمة حتى الآن، المحاولة ظهرت للتغلب على ما وصفته ناشطات "بتقصير الأحزاب والكتل السياسية" في إشراك المرأة في القوائم، وعدم أخذ