محمد فريج
مع كل ردة فعل شعبية أردنية تتعالى الأصوات المنادية بتطبيق عقوبة الإعدام "فورا" بحق الجاني، وكأنها تحولت من عقوبة إلى انتقام لحظي يمكن ممارسته من قبل الدولة لكون الرعايا لا يستطيعون اتخاذ هذا الفعل
"تحولت الرسالة الإعلامية إلى رسالة سائلة، تتماهى فيها الخطوط بين المرسل والمستقبل، وتزول الحواجز، لتصبح دوائر الإرسال والتلقي متقاطعة ومتكافئة، في آن". يقول الصحفي المصري ياسر الزيات، وهو ما يتماشى مع
المؤكد أن حادثة الرقبان ومن بعدها ذيبان طغتا على الساحة الأردنية ونقاشات الـ "المواطنين" في صالوناتهم وعبر حساباتهم الإلكترونية الشخصية التي من المفترض أن يعبروا من خلالها عن وجهات نظرهم الخاصة
أناشد جميع المواطنين وكل مفكر "مختفي" أو ناشط ثقافي للتحرك والرد والمساهمة في إثراء الحوار حول ما يتم نشره بين أسبوع وآخر في وسائل الإعلام الأردنية عن دور المناهج التعليمية الأردنية بتكريس الفكر
علينا أن نعترف بأن لدينا مشكلة في فقدان الشفافية والاستهتار بعقل المواطن؛ فأيّ شيء تقدمه الحكومة/ الدولة يثير الشكوك، وليست قضية التعداد العام للسكان والمساكن ببعيدة، فأقل سؤال يمكن أن يوجه للمسؤولين
لا أمتلك إحصائية دقيقة حول بث وسائل الاعلام العربية _بتنوعها الصوتي والمقروء والمتلفز والإلكتروني_ لحجم المساحة المعطاة لقضايا التنمية المستدامة وعلاقة الإعلام بالتنمية، ولربما أن السبب في ذلك قلة مثل
السبت الماضي، كنت في مهمة لتدريب أربعة عشر موظفا في بلديات محافظة الشمال في المملكة، لتمكينهم من تأسيس قسم إعلامي في بلدياتهم، وتعزيز مشاركة الجمهور، وبناء قاعدة اجتماعية داعمة لقرارت المجلس البلدي
سائق تاكسي في الهند، أقدم على زراعة سيارته بنباتات الزينة، في محاولة لإلهام الناس، بضرورة تبني خطوات صديقة للبيئة، في حياتهم. وقال أن جهود الحكومة لزيادة المساحات الخضراء داخل المدن باءت بالفشل، وأنه
ليس لدي تلفزيون في المنزل، نعمة أم نقمة لا أدري، وأعيش حياة جميلة بدون مشاهدته، آسفا وجدتني _ومضطرا_ يوم الجمعة لمشاهدة حلقة من برنامج “فكر واربح” على شاشة التلفزيون الأردني. الشاشة والبرنامج قلّما