فهد الخيطان
إن كنت تعارض النظام السوري، وتتمنى سقوطه في أقرب وقت، فمن الطبيعي أن تشعر بالغضب من موقف روسيا والثنائي "بوتين ولافروف"، لما يقدمانه من دعم لنظام الأسد. أما إذا كنت مؤيدا للأسد وتكره جبهة النصرة
لف الصمت مجلس النواب عقب التطورات الدراماتيكية لحادثة "الكلاشنكوف". بعد التصويت "السريع" على فصل النائب طلال الشريف، وتعليق عضوية النائب قصي الدميسي سنة واحدة، لم نسمع ولا حتى همسة اعتراض في البرلمان
يأخذ كثيرون على القيادي في الحركة الإسلامية زكي بني ارشيد، تصريحاته المتشددة، وتعبيراته الحادة والمستفزة. ويصفه بعض إخوانه في الجماعة بأنه عنصر تأزيم داخل الحركة الإسلامية، وسياسي يبحث عن النجومية؛
الهجوم الذي كان متوقعا في غضون أيام، لا بل ساعات، على سورية، تأجل أسبوعين على الأقل، بعد إعلان الرئيس الأميركي باراك أوباما، أول من أمس، نيته التقدم للكونغرس بمشروع قانون يجيز معاقبة النظام السوري على
كان الأمل أن تشكل الانتخابات البلدية حدثا مفصليا في عملية الإصلاح الداخلي. لكن سوء الطالع، وسوء إدارة الملف من طرف حكومات السنوات الأخيرة، جعلا منها حدثا هامشيا، بالكاد يلحظه أغلبية المواطنين. تأجل
يعتمد اﺳﺘﻘﺮار أي ﻧﻈﺎم ﺳﯿﺎﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﻋﻮاﻣﻞ داﺧﻠﯿﺔ ﻓﻲ اﻷﺳﺎس، إﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺷﺒﻜﺔ اﻟﺘﺤﺎﻟﻔﺎت اﻹﻗﻠﯿﻤﯿﺔ واﻟﺪوﻟﯿﺔ. ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﺒﻠﺪ ﻣﺜﻞ اﻷردن، ﻛﺎﻧﺖ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﺪاﺧﻠﯿﺔ ھﻲ اﻟﻌﻨﺼﺮ اﻟﺤﺎﺳﻢ ﻓﻲ ﺿﻤﺎن اﻻﺳﺘﻘﺮار اﻟﺪاﺧﻠﻲ، وﺗﺠﺎوز اﻷزﻣﺎت
أنهى مجلس النواب أمس الدورة غير العادية الأولى له. ومن المرجح أن يعود للانعقاد أواخر الشهر الحالي في دورة استثنائية، لإنجاز عدد من التشريعات الملحّة، في مقدمتها النظام الداخلي للمجلس، والذي بدأ
لم يكن وصف المجزرة من قبيل المبالغة، هي بالفعل مجزرة تلك التي وقعت في ماركا فجر أول من أمس؛ شبان مضرجون بالدماء، وأطراف مقطعة، بعد معركة استُخدمت فيها الأسلحة النارية والبيضاء وأسطوانات الغاز. الصور
حظي قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في الأردن برعاية استثنائية خلال العقد الماضي، حسدته عليها قطاعات أخرى. المستثمرون في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات تلقوا ما يلزم من التسهيلات للاستثمار
مضت أسابيع على اعتقال اثنين من ناشطي الحراك؛ هشام الحيصة من بلدة مليح، وباسم الروابدة من إربد. وفي وقت لاحق، تم توقيف اثنين آخرين من شباب الحركة الإسلامية في عمان، بعد مشاركتهما في مناظرة مفتوحة في