فهد الخيطان

تسجيل الناخبين.. حملة مخيبة للآمال

اطلقت الحكومة حملة اعلامية مكثفة لتشجيع الشباب والناخبين غير المقيدين على التسجيل في جداول الناخبين مع بدء الفترة المخصصة لذلك حسب القانون, ورمى رئيس الوزراء سمير الرفاعي بثقله في الحملة وقام شخصيا

اي دور تطلبونه للشباب في الانتخابات?!

قانون انتخاب يكرس العزلة وحياة جامعية تعزز الولاءات الضيقة. تحاول الحكومة ان تستنهض دور الشباب للانخراط بشكل فاعل في العملية الانتخابية وبالأمس القريب التقى رئيس الوزراء مجموعة منهم, ثم اصطحبهم في

بايدن مجرم مثل باراك

الادارة الأمريكية تمنح اسرائيل رخصة لقتل المتضامنين مع غزة . كل ما يريده السيد باراك اوباما هو اجراء تحقيق "موضوعي" في الهجوم الاسرائيلي على اسطول الحرية ثم "تطوى الصفحة" بعد ذلك ليواصل هو ومبعوثه

خطوات على طريق النزاهة

الشروع فورا بتنقيح جداول الناخبين لتنظيفها من الاصوات المحمولة . لم تتأخر الحكومة في اتخاذ ما يلزم من قرارات في المرحلة الحالية لتأكيد التزامها باجراء انتخابات نيابية نزيهة . ففي الاجتماع الاول للجنة

ملف الانتخابات تحت سيطرة الرفاعي

تشكيل لجنة توجيهية عليا موازية للجنة »الداخلية« وربط إعلام الانتخابات بالرئاسة في الجلسة الأخيرة لمجلس الوزراء أُعلن عن تشكيل »لجنة توجيهية عليا للإشراف على الإنتخابات« يرئسها رئيس الوزراء سمير

عن أي إنجاز تتحدث الحكومة؟!

التغييرات على اجراءات العملية الانتخابية شكلية ولا تضمن نزاهة الانتخابات . من كان يستمع ويشاهد نشرة أخبار الثامنة على شاشة التلفزيون الأردني يوم الثلاثاء الماضي يُخيّل اليه ان الاردن يسن لاول مرة في

سنوات الضياع: بمناسبة قانون الانتخاب

الحكومات تعمل ليومها وتفصل القوانين على مقاسها والشعب يغفر زلاتها . هل كان بالامكان احسن مما كان? نعم كان لكن الحكومة ارتأت ان القانون الجديد للانتخاب هو ما يناسبنا في هذه المرحلة, حيث لا توجد تقاليد