فهد الخيطان

ثورة ثقافية لانقاذ سمعة الجامعات

العقوبات تردع ولا تحل المشكلة من جذورها . بدا رئيس الجامعة الاردنية الدكتور عادل الطويسي حازما وهو يتوعد المتورطين بالمشاجرة باقسى العقوبات, ووفق تصريحات الطويسي فان ما لا يقل عن ثلاثين طالبا سيتلقون

اخطر ما يواجه الاردن في العام الجديد

الاوضاع الاقتصادية والعنف المجتمعي يشكلان التهديد الوشيك للبلاد . استقبل الاردنيون العام الجديد بتطورين غير سارين:- الاول قرار رفع اسعار المحروقات, والثاني الاحداث المؤسفة في اعرق جامعة اردنية. وربما

ضجة أحدثتها مداخلة الرفاعي

رد رئيس الوزراء على ملاحظات نيابية عابرة اثار الشكوك حول نوايا الحكومة اتجاه الاعلام . استطيع ان اجزم بان 99 بالمئة من النقد الذي وجه لمجلس النواب في وسائل الاعلام مؤخرا كان نقدا بناء وموجها للاداء لا

الحكومة تغرق بثقة النواب

ثمانية يستحقون الشكر لانهم حفظوا للديمقراطية ماء الوجه . غمر النواب حكومة الرفاعي بفيض من الثقة القياسية البعض سماها "ثقة بالقبان" وآخرون تواضعوا وقالوا "ثقة بالكيلو". والاثنان على حق فالاصوات كانت

مناقشات الثقة: الحكومة في مأمن من النقد

غياب المعارضة التقليدية والفردية ترك الباب مفتوحا لنشوء معارضة بديلة . لم يكن غيابا للمعارضة التقليدية عن البرلمان فقط, واعني "الاسلاميين". بل النمط من المعارضات الفردية التي عهدناها في مجالس نيابية

أزمة ضحيتها المواطن

رغم وجاهة مطالب المستشفيات الخاصة فان قرارها يفتقر للأسس الاخلاقية . وحده المواطن المسكين سيكون ضحية الخلاف بين المستشفيات الخاصة وشركات التأمين. فاذا نفذت جمعية المستشفيات الخاصة - التي ينضوي تحت

(الفتوى) وما بعدها من ردود

السجال بين الاسلاميين والحكومة يطرح جملة ملاحظات للمستقبل . اعتقد ان قادة الحركة الاسلامية لم يتوقعوا ان تكون ردة الفعل من طرف الجهات الرسمية على فتوى مشايخهم بخصوص المشاركة العسكرية في افغانستان بهذه