عمّان نت - رصد: مهند صرعاوي
تفاوتت ردود الفعل الدولية على العمليات العسكرية الروسية في سورية، بين رفض تام، أو تحفظ أو تأييد، فيما بقي الأردن في مربع الحياد، رغم مشاركته الفعلية بالتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم
تتواصل انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في مختلف المدن الفلسطينية، التي كان آخر ضحاياها الطفل عبد الرحمن عبيد الله في بيت لحم، الأمر الذي ترك تكهنات كتاب الرأي بوجود حالة غضب، قد تصل إلى "انتفاضة"
بدأت اللجنة القانونية النيابية "ماراثون" الحوار الوطني حول قانون الانتخاب المدرج على جدول أعمال مجلس الأمة الحالية، بلقاء "مغلق" جمع رؤساء وزراء سابقين، الأمر الذي كان له مساحته بين أقلام كتاب الرأي
تتواتر الأنباء عن استمرار اقتحامات قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية، ومواصلة حصارها للمسجد الأقصى ومنع المصلين من الدخول إليه، ليكون التساؤل حول قيام "انتفاضة ثالثة" محورا أساسيا بين أعمدة
تتزامن الأنباء حول بدء العمليات الروسية العسكرية الجوية في سورية، مع تعالي الأصوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة بالخطابات الدولية، والتي كان الملف السوري، ومحاربة الإرهاب، من أبرز عناوينها. الكاتب
مثل إعلان رئيس الوزراء عبد الله النسور عن ملامح مسودة قانون الانتخاب الجديد "مفاجأة" حكومية لمختلف القطاعات السياسية، خاصة بتأكيده على العودة لقانون 89، وإلغاء نظام الصوت الواحد، الأمر الذي ترك أثره
شهد الأسبوع الفائت جولات عربية مكوكية في العاصمة الروسية، معظمها لزعماء دول تعد في "الخندق" المناوئ "إن لم نقل المحارب" للتحالف الروسي وبعض دول المنطقة، مما أعاد النظر بين أقلام كتاب الرأي إلى تاريخ
عشية عودة الملك عبد الله الثاني قادما من موسكو، كان لكتاب الرأي وأعمدة الصحف اليومية قراءات مختلفة لمجريات هذه الزيارة، واللقاءات التي عقدها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع زعماء دول المنطقة، والتي
مع تعمق أزمة العجز في موازنة الدولة، وتراكم رصيد الدين العام الذي تجاوز حاجز الـ21 مليار دينار مع نهاية النصف الأول من العام الحالي، يطرح محللون اقتصاديون ملف الاستثمار كمدخل للخروج من هذه الأزمة، أو
منذ ثلاثين عاما على انعقاد دورته الأولى، حتى انتهاء فعالياته للعام الحالي، لا يزال مهرجان جرش محط جدل ما بين مبارك ومادح له بما شهده من حضور كبار الفنانين والأدباء على مدرجاته، وبين رافض لوجوده،