عمّان نت - رصد: مهند صرعاوي
بعد أسبوعين من حادثة الهجوم الذي استهدف مكتب مخابرات عين الباشا والبقعة، في أول أيام شهر رمضان، استفاق الأردنيون صبيحة الثلاثاء على نبأ هجوم كان هدفه هذه المرة موقعا عسكريا إغاثيا على الحدود الشمالية
لم تكد حكومة هاني الملقي تطرح "برنامجها التنفيذي"، الذي أخذ الملف الاقتصادي مساحة واسعة بين بنوده، إلا وأعلنت عن توصلها إلى اتفاق على برنامج التصحيح المالي والهيكلي للأعوام 2016 – 2019، مع صندوق النقد
رغم التصريحات الحكومية والأمنية، حول تراجع معدلات الجريمة والعنف المجتمعي بمختلف أشكاله، إلا أن الشارع الأردني شهد مؤخرا عددا من الحوادث المتميزة كمّا ونوعا. ويؤكد الكاتب رحيل غرايبة أن الظواهر
عقد الأسبوع الماضي، ما يعرف إسرائيليا بـ"مؤتمر هرتسليا للمناعة القومية" السادس عشر، تحت شعار "أمل إسرائيلي رؤيا أم حلم"، وبمشاركة شخصيات عربية، الأمر الذي وجد صداه بين أعمدة كتاب الرأي والمقالات في
بعد عامين من إعلان حكومة عبد الله النسور السابقة عن إعداد استراتيجيتها لمحاربة التطرف، نشرت صحيفة الغد نصها الكامل نهاية الأسبوع الماضي، ما كان مجالا لإعادة قراءة بنودها، وسبب التأخر بالكشف عن
تعددت القضايا والملفات التي تناولها كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية بأعدادها ليوم السبت، ما بين الشؤون السياسية المحلية والخارجية، والهموم الاقتصادية. فالكاتب جمال العلوي، يعرب عن استغرابه مما
كثيرة هي الملفات التي رحلتها الحكومات المتعاقبة لتصل بين يدي الحكومة الجديدة برئاسة هاني الملقي، ومن بينها قضية رفع أسعار تعرفة الكهرباء، لتلبية متطلبات صندوق النقد الدولي الاقتصادية. الكاتب خالد
تزامنت حادثة مدينة "أورلاندو" في ولاية فلوريدا الأمريكية، التي أسفرت عن عشرات القتلى والجرحى، مع إصدار وزارة الخارجية الأمريكية تقريرها السنوي حول الإرهاب، مع تسارع مجريات الانتخابات الرئاسية هناك
كان لقرار الحركة الإسلامية ممثلة بحزب جبهة العمل الإسلامي، وليس جماعة الإخوان المسلمين، المشاركة بالانتخابات النيابية المقبلة، والمقرر إجراؤها في العشرين من شهر أيلول، صدى بين تحليلات كتاب الرأي
مع انشغال الشارع الأردني العديد من الملفات، من حل مجلس النواب وتشكيل الحكومة الجديدة، والاحتفالات الوطنية المتزامنة، إلا أن الأنظار التفتت مجددا إلى المشهد الذي تمر به جماعة الإخوان المسلمين، مع