عمان نت-ياسمين العمري

"بتمنى ييجي اليوم يلي أقدر فيه زيارة أي موقع سياحي في جرش بحرية، وأحلم أن أوصل شاطئ العقبة وألمس المياه دون الحاجة إلى مجموعة من المساعدين" هذا هو حلم محمد حوامدة شاب من ذوي الإعاقة الحركية في محافظة

في ظل التحديات الاقتصادية المتصاعدة، اعتمدت العديد من السيدات الأردنيات والسوريات على مشاريع المطابخ المنزلية كمصدر دخل ثابت لهن ولعائلاتهن. إلا أن جائحة كورونا جاءت لتلقي بظلالها على هذا القطاع، حيث

في قلب العاصمة الأردنية عمان، انطلق مشروع شبابي يجمع محبي قراءة الكتب والشباب الباحثين عن مساحة ملهمة تحت سقف مقهى او "كوفي هاوس" كما هي التسمية الدارجة اليوم لمثل هذه الأماكن التي بدأت تنتشر بكثرة في

الكرات الطينية فكرة مستلهمة من حرب دموية مضى عليها عقود من السنين, ولكن شتان ما بين الألم والأمل "ارميها وربك يرويها " كلمات تعيش لها الشابة الأردنية وجدان ملكاوي مؤسسة مشروع بيت الورد في مدينة أم قيس